اشترك مجانا بقناة الديار على يوتيوب

وصفت مصادر سياسية زيارة قائد الجيش العماد جوزف عون وزير الدفاع موريس سليم بمكتبه في اليرزة التي وُضعت ضمن إطار التهنئة بالاعياد، بالجيدة والإيجابية، التي أتت في توقيت دقيق قادر على تحقيق التقارب والتفاهم حول مسائل عالقة، وأملت ان يصل هذا التوافق الى السراي الحكومي، لجمع الرئيس نجيب ميقاتي والوزير سليم من جديد، لكن هذه المرة ضمن إطار توافقي ومصالحة نهائية، غير متأرجحة بين "صلحة" ظرفية وقطيعة طويلة الامد، كما يجري اليوم وبعد الردود المتبادلة، التي جرى تراشقها نهاية الاسبوع الماضي.


صونيا رزق- "الديار"


لقراءة المقال كاملا إضغط على الرابط الآتي:

https://addiyar.com/article/2141863


الأكثر قراءة

الملف الرئاسي يأخذ منحى جديدا: لودريان سيلتقي بري والعلولا مع المعارضة فشل مفاوضات الصفقة في غزة كليا ... ولا تسوية بين حماس و«اسرائيل»