اشترك مجانا بقناة الديار على يوتيوب

أكد المتحدث باسم الحرس الثوري الإيراني رمضان شريف، اليوم الأربعاء، أن عملية "طوفان الأقصى"، التي شنتها حركة حماس ضد "إسرائيل" في 7 تشرين الأول الماضي، كانت ضمن عمليات الانتقام لاغتيال قائد فيلق القدس السابق قاسم سليماني.

وأضاف إن "عملية طوفان الأقصى كانت إحدى عمليات الانتقام لاغتيال سليماني، وهذه الانتقامات ستبقى مستمرة".

وقال إن انتقام الحرس الثوري لمقتل موسوي في سوريا "سيكون بتوجيه ضربة للصهاينة ولن يكون مجرد عملية إعلامية".

وأضاف أن "اسرائيل تسعى لنقل ساحة المعركة وجر الولايات المتحدة إلى حرب أشمل".

وكانت وزارة الخارجية الإيرانية، قد علّقت في وقت سابق على اغتيال مستشار الحرس الثوري الإيراني في سوريا، العميد رضي موسوي، إثر غارة "إسرائيلية".

وقال المتحدث باسم الخارجية الإيرانية ناصر كنعاني، في بيان له، إن "طهران تدين هذه الخطوة الإرهابية بشدة وتعدها علامة أخرى على طبيعة الكيان الصهيوني"، مضيفا: "هذا الاغتيال يأتي استمرارًا لجميع الجرائم التي يرتكبها الكيان الصهيوني، منتهكًا جميع القوانين الدولية".

وأكد أن "إيران ستحتفظ بحق الرد على هذه الجريمة في الزمان والمكان الملائمين". 

الكلمات الدالة

الأكثر قراءة

إستنفار على الحدود الأردنيّة مع فلسطين المحتلّة بعد مقتل 3 «إسرائيلين» نتنياهو: أصدرتُ تعليمات لتغيير الوضع في الشمال أسبوع حاسم لسلامة... والراعي يُحذر من فراغ «مُتعمّد»