اشترك مجانا بقناة الديار على يوتيوب

نقل عن وزير سابق قوله خلال اجتماع خاص "أنّ إغتيال نائب رئيس المكتب السياسي لحركة حماس صالح العاروري أطلق العنان لمرحلة جديدة من المواجهة العسكرية واتساع قواعد الاشتباك، وفي الوقت عينه قد يفتح الباب الواسع للتفاوض على وقف إطلاق النار، وصولاً الى إنهاء الحرب"، معتبراً "انّ الايام المقبلة كفيلة بتبلور الصورة اكثر".

وعن كيفية الرد على عملية الاغتيال، أكدت مصادر سياسية مطلعة أن "العمليات الاسرائيلية ستتكرر ضد اهداف بشرية في حماس اينما وجدوا في بعض الدول العربية، لكن على لبنان ان يتخذ قراراً فورياً بعدم قدوم القادة الفلسطينيين الى لبنان لتفادي اغتيالهم، وهنالك غرف عمليات ومراكز أمنية فلسطينية ، وهذا يعني ايضاً تهديد أمن البلد المكشوف، مما يعرّض لبنان الذي كان وما زال يدفع الاثمان الباهظة عن كل العرب، فيما اغلبية الدول العربية تقف متفرّجة وتلتزم الصمت المريب.

صونيا رزق - "الديار"

لقراءة المقال كاملاً إضغط على الرابط الآتي:

https://addiyar.com/article/2144111

الأكثر قراءة

«اسرائيل» تواصل التهويل: انسحاب حزب الله او الحرب الشاملة تعديلات بالشكل لا بمضمون «الورقة الفرنسية» لا بروفيه وامتحان موحد لـ«الثانوية»