اشترك مجانا بقناة الديار على يوتيوب

أفادت المعلومات بأن الحديث في الكواليس الخارجية بدأ يدور حول طبيعة الحل في جنوب لبنان وكيف يمكن ايجاد حلول لمسالة تثبيت النقاط العالقة بالترسيم البري.

وفي هذا السياق، تجزم معطيات "الديار" انه وخلافا لكل ما يقال ويكتب، فمزارع شبعا ليست باطار الحل الذي يحكى به باعتبار انها لا تزال تخضع لجدل سوري لبناني كبير حول ملكيتها، وعليه فالنقاش بها وُضع جانبا راهنا، حتى ان مصدرا موثوقا به جزم لـ "الديار" ان مزارع شبعا لم تكن تشكل من الاساس اي جزء من الحديث والنقاش والتواصل الذي يجري بين الموفد الأميركي آموس هوكستين والمعنينن اللبنانيين، مؤكدا ان هوكستين لم يأت على ذكر مزارع شبعا في اي تواصل كان.

اما النقاش الجاد، بحسب ما يكشف المصدر، فهو يدور حول النقاط العالقة عند الخط الازرق اي من نقطة الـ B1 وصولا الى ما قبل مزارع شبعا.

جويل بو يونس - "الديار"

لقراءة المقال كاملاً إضغط على الرابط الآتي:

https://addiyar.com/article/2144509

الأكثر قراءة

ايجابيات نيويورك لا تلغي الخوف من حسابات نتانياهو الخاطئة ميقاتي يعود من العراق قلقا… وعقبتان امام حل «اليوم التالي»؟