أشارت مصادر بارزة مطلعة على جو الثنائي الشيعي الى ان لا تبدل بالمشهد الراهن حول الملف الرئاسي، باعتبار ان اي فريق لم يبدّل رأيه، كما ان التسوية الخارجية لم تنضج معالمها بعد، ولو ان رياحها بدأت تهبّ ولو عن بعد.
وتعلق المصادر على امكان ان تكون هذه التسوية المقبلة لمصلحة قائد الجيش جوزاف عون، الذي اجتاز امتحان التمديد باصوات كبيرة تؤهله ليكون رئيسا للجمهورية بالقول : للتمديد الذي حصل لقائد الجيش ظروفه، وللحرب في غزة ظروفها والرئاسة امر آخر. وتكمل المصادر شارحة بان ما فرض التمديد هو رغبة حزب الله بعدم حصول الشغور في قيادة الجيش، اما الرئاسة فمجمدة لما بعد حرب غزة.
وتجزم المصادر لتختم بالقول: وعليه، لا يمكن القول ان الحرب هي لمصلحة رئيس "تيار المردة" سليمان فرنجية او التسوية هي لمصلحة جوزاف عون، فالوقت لا يزال مبكرا على هكذا كلام!
جويل بو يونس "الديار"
لقراءة المقال كاملاً إضغط على الرابط الآتي:
https://addiyar.com/article/2145633
الكلمات الدالة
الأكثر قراءة
عاجل 24/7
-
22:20
فصائل عراقية مسلحة تعلن ضرب "هدف حيوي" في هضبة الجولان
-
21:42
القناة ١٣ الإسرائيلية: إسرائيل وافقت على مقترح فرنسي بعقد مفاوضات غير مباشرة مع لبنان في باريس
-
21:40
القناة ١٣ الإسرائيلية: إسرائيل أبدت موافقتها على عرض فرنسا لإيجاد تسوية دبلوماسية للجبهة الشمالية
-
20:08
أكسيوس عن مسؤولين: إسرائيل حذرت واشنطن من خطوات انتقامية ضد السلطة الفلسطينية إذا أصدرت الجنائية أوامر اعتقال
-
19:43
بلينكن: حماس تتخذ قراراتها بنفسها والتوصل الى اتفاق يحسن ظروف الفلسطينيين
-
19:39
قوى الامن الداخلي: توقيف أشخاص مشتبه بضلوعهم بقضايا ابتزاز واعتداءات جنسيّة على قٌصَّر من قبل مكتب مكافحة الجرائم المعلوماتيّة بمؤازرة المجموعة الخاصّة في وحدة الشرطة القضائيّة