اشترك مجانا بقناة الديار على يوتيوب

تابعت أوساط ديبلوماسية باهتمام تفاصيل ما ورد في الاطلالة الاعلامية لرئيس التيار الوطني الحر النائب جبران باسيل، فاعتبرت ان ما ورد من كلام لم يخرج من العبث، ولم يكن ذراً للرماد في العيون، بل انطلق من معطيات داخلية وخارجية، تقاطعت عند ضرورة إحداث صدمة، بعدما حرك التمديد "للقائد" الركود المتحكم في الساحة، حيث تتسارع وتتسابق مجموعة من الملفات والاحداث دفعة واحدة، ما قد يسمح باستثمارها سياسيا في لحظة تخل اقليمي، لتحقيق خرق في جدار الشغور، بموازاة زيارة الوسيط آموس هوكشتاين وقدوم السفيرة الاميركية الجديدة.

ميشال نصر - "الديار"

لقراءة المقال كاملاً إضغط على الرابط الآتي:

https://addiyar.com/article/2145815