اشترك مجانا بقناة الديار على يوتيوب

أكدت مصادر عليمة ان المنطقة امام مرحلة جديدة لا تشبه المراحل السابقة، وأن من يمنع الحرب على لبنان ليس الموفد الأميركي آموس هوكشتاين ولا بريطانيا او فرنسا او دول الخليج، بل توازن الرعب الذي فرضه حزب الله والصواريخ الدقيقة ودماء الشهداء والجرحى وصمود الجنوبيين، و"اسرائيل" في كل حروبها لا تطلب الاذن من احد اذا تعرّض امنها للخطر، لكن المعادلات تبدلت كليا اليوم، والمنطقة كلها من اليمن الى لبنان امام توازن جديد، و"اسرائيل" هي مَن تطلب التهدئة الآن وترسل مئات العروض الى حزب الله عبر الموفدين، للوصول الى التهدئة وضبط الجبهة الجنوبية بشروط حزب الله، وخذ بالمقابل " ما يدهش العالم" ليس بالرئاسة والمجلس والحكومة فقط، بل كل الدولة اللبنانية .

رضوان الذيب - "الديار"

لقراءة المقال كاملاً إضغط على الرابط الآتي:

https://addiyar.com/article/2146569

الأكثر قراءة

الملف الرئاسي يأخذ منحى جديدا: لودريان سيلتقي بري والعلولا مع المعارضة فشل مفاوضات الصفقة في غزة كليا ... ولا تسوية بين حماس و«اسرائيل»