اشترك مجانا بقناة الديار على يوتيوب

رأت مصادر مواكبة للاوضاع الامنية التي تمر بها البلاد، ان حزب الله استدرك بسرعة خطورة انفلات الاوضاع وتطورها لاحقا، في حال فتحت جبهة الجنوب امام الفصائل المختلفة.

وتابعت المصادر ان تطور الاحداث والتقارير التي وردت من اكثر من جهة، حذرت من استفادة الجماعات الارهابية من بعض الثغر، بعد اكتشاف عدد من العناصر التي قاتلت ضد الجيش الى جانب "داعش" و"النصرة" على الحدود الجنوبية، وتحت وطأة التحذيرات الاميركية الجدية، استفادت حارة حريك من الوضع المستجد واعادت ضبط الوضع جنوبا، حيث يحكى ان هذا الملف كان احد ابرز الامور المطروحة في الاجتماع الذي ضم الراحل صالح العاروري ومسؤولين من حزب الله وقوات الفجر، واستهدفته "اسرائيل".

وكشفت المصادر ان الحديث عن عودة الروح الى التنظيمات الارهابية غير دقيق، انما ثمة حركة ملحوظة اكثر من قبل على الساحة اللبنانية.

وأكدت المصادر ان الاجهزة الامنية اللبنانية مستنفرة وتتابع بدقة تلك الحركات، وهي على تنسيق عال مع اكثر من جهاز خارجي صديق، وقد نجحت في الكشف عن العديد من الشبكات التي اعلن عن بعضها، فيما بقي بعضها الآخر طي الكتمان لاسباب امنية.

ميشال نصر - "الديار"

لقراءة المقال كاملاً إضغط على الرابط الآتي:

https://addiyar.com/article/2147157

الكلمات الدالة

الأكثر قراءة

الملف الرئاسي يأخذ منحى جديدا: لودريان سيلتقي بري والعلولا مع المعارضة فشل مفاوضات الصفقة في غزة كليا ... ولا تسوية بين حماس و«اسرائيل»