اشترك مجانا بقناة الديار على يوتيوب

فجع الموت الاعلامية ريتا واكيم بوفاة والدها صباح اليوم سبع نجيب واكيم وهو من كبار رجال الاعمال لهم في عالم البناء والعقارات ، تاركاً بصمته وسجلا حافلاً بالاعمال والمشاريع الانمائية والاسكانية في بلدته المتنية الاحب الى قلبه والتي ولد وترعرع فيها وعشق ترابها حتى اخر نفس المنصورية ولم يفارقها الا اليوم حاملا طيب الاثر . تجرى مراسم الدفن بعد ظهر يوم السبت في كنيسة ميلاد السيدة للروم الارثوذكس المنصورية وتقبل التعازي في صالون الكنيسة يومي السبت والاحد .وكانت واكيم قد نعت والدها على صفحتها :

" اين شوكتك يا موت ؟ اين غلبتك يا هاوية ؟ " "كوني عا قد حالك " اخر جملة قالها لي من يومين قبل ما يفارق هالحياة صباح اليوم . خسارة كبيرة ابو ميشال …كنت القدوة والمثال الاعلى امامنا انا واخوتي ميشال ولوليتا وجولي والمرحوم ريشار

بابا يا حبيبي شو رح اشتقلك رح اشتاق لكلامك ولقلبك اللي كان يحتويني يدعمني وبقويني وانا بالغربة .

كنت مثال بالايمان والصمود ، سبع بالاسم وبالفعل …القوي الوسيم الجذاب .عشت كبير بأعمالك واخلاقك ومحبتك للجميع ..رحلت تاركاً بصمتك واثرك الطيب راضي ومترضي وانت محاط بأولادك واحفادك واحفاد اولادك وعيلتك الممتدة .بابا قد ما قول واحكي ما بوفيك حقك .يعجز الكلام عند مغادرة الكبار

"اكبر عدو للانسان الموت " نم قرير العين الى جانب ام ميشال وريشار ورودولف الحفيد

على رجاء القيامة الى ان نلتقي ???

الكلمات الدالة

الأكثر قراءة

ايجابيات نيويورك لا تلغي الخوف من حسابات نتانياهو الخاطئة ميقاتي يعود من العراق قلقا… وعقبتان امام حل «اليوم التالي»؟