اشترك مجانا بقناة الديار على يوتيوب

أفاد مطلعون في بيروت بأن الحراك الرئاسي ما زال اسير «البازارات الداخلية» والتسريبات واخرها تبلغ الوزيرين السابقين وائل ابو فاعور وملحم رياشي رفض المملكة لسليمان فرنجية اثناء زيارتهما الاخيرة للرياض.

وحسب آخر الاتصالات، اقتنع بعض الكبار، ان الولادة ليست محلية بل عبر اتصالات اميركية ايرانية وموافقة سعودية لم تنضج معالمها بعد كون الاولوية لغزة، فاذا تم التوافق على وقف النار ونجحت التسوية فان الخيار الثالث يتقدم حتما، واذا اصر نتنياهو على معركته ضد حماس الى النهاية فان المعادلة تصبح سليمان فرنجية «حتما» وبالتالي الكلام الجدي تفرضه تطورات الاوضاع في غزة وليس المبادرات المحلية، فالرئيس ليس صناعة داخلية.

رضوان الذيب - "الديار"

لقراءة المقال كاملاً إضغط على الرابط الآتي:

https://addiyar.com/article/2161183

الأكثر قراءة

كيف منعت إيران الحرب ضدّ لبنان؟