أفادت مصادر متابعة بأن الصرح البطريركي لم يكن راضيا عن مسار المبادرتين الفرنسية والقطرية، خصوصا لجهة عدم الاخذ بموقف الاكثرية المسيحية، رغم قناعة غالبية المطارنة الموارنة، بأن الاجماع المسيحي المحقق حتى الساعة بحده الادنى، لم ينجح سوى في منع وصول رئيس الى بعبدا من دون "غطاء" مسيحي، الا انه في المقابل وعلى اهمية ذلك، ترك الكثير من التداعيات السلبية.
واشارت المصادر الى ان بكركي تدرك جيدا ان الخارج لم يمارس ضغوطا كافية لكسر التوازنات القائمة ، بما لها انعكاسات سلبية كبيرة، رغم ان البطريرك الراعي نجح في تحويل مسار التسوية التي كان يعمل عليها، واعاد المسيحيين الى الطاولة بدعم فاتيكاني واضح، مستفيدا من الانتخابات الرئاسية الاميركية ودور اللوبي الكاثوليكي فيها.
ميشال نصر - "الديار"
لقراءة المقال كاملاً إضغط على الرابط الآتي:
https://addiyar.com/article/2162193
الكلمات الدالة
يتم قراءة الآن
-
الأحد التاريخي: تشييع القادة واستفتاء شعبي على قوة حزب الله الانتخابات البلدية 2025: تحالفات ومفاجآت واستعدادات مكثفة الجيش اللبناني يقود الخطة الأمنية في يوم التشييع
-
الثأر التوراتي من لبنان
-
هل يقطع ترامب رأس نتنياهو؟
-
«اسرائيل» تقيم منطقة عازلة وواشنطن تضغط «لنزع السلاح» مخاوف أوروبية من «دفتر شروط» اميركي يؤدي لاضطرابات
الأكثر قراءة
عاجل 24/7
-
23:02
وزير الخارجية الأميركي: سندمر حماس إذا لم تفرج عن جميع الرهائن
-
22:14
ترامب: بدأنا خلال الأسابيع الماضية بأكبر عملية ترحيل للمهاجرين غير الشرعيين
-
21:37
الغارة الإسرائيلية استهدفت بلدة قوسايا بين لبنان وسوريا وهناك معلومات أولية عن سقوط إصابات (الجديد)
-
21:34
الطيران الحربي الإسرائيلي يحلق فوق بيروت
-
21:30
غارة على جرد قوسايا الآن
-
21:27
مستشار المرشد الإيراني: سيتضح للحكومة اللبنانية لاحقا أنه لا يمكن العيش بأمان في مواجهة إسرائيل دون المقاومة
