جزمت مصادر واسعة الاطلاع بان انجاز الحل الرئاسي سيكون حكما قبل الانتخابات الرئاسية الاميركية، وقد ابلغ المعنيون بذلك، فيما يبقى التساؤل الكبير واللغز المحيط بتلك العملية، والمتمثل بغياب دور عين التينة كمدورة للزوايا، مع انقطاع التواصل بين "الاستيذ" والكتل النيابية، لدرجة بات معها سفراء "الخماسية" "بوسطجية" لنقل الرسائل.فهل ما يحصل من دوران لـ "الخماسية" حول "ابو مصطفى" والكتل وحول نفسها، هو ملء للوقت الضائع في انتظار التسوية الكبرى في المنطقة، التي لا بد ستفضي اخيرا الى انتخاب رئيس للبنان؟
ميشال نصر - الديار
لقراءة المقال كاملاً إضغط على الرابط الآتي:
https://addiyar.com/article/2169645
الكلمات الدالة
الأكثر قراءة
عاجل 24/7
-
00:31
المقاومة الإسلامية في العراق: بالإشتراك مع القواتُ المسلحةُ اليمنيةُ نفذنا عمليةً عسكرية بواسطة الصواريخِ استهدفت هدفاً حيوياً في حيفا المحتلة
-
00:28
استشهاد 4 فلسطينيين في قصف مسيرة "إسرائيلية" لمخيم نور شمس في طولكرم
-
00:00
تركيا تواجه هولندا في ربع نهائي بطولة أمم أوروبا 2024 بعد فوزها على النمسا بنتيجة 2 - 1
-
23:08
إنتهاء مباراة تصفيات كرة السلة المؤهلة إلى الألعاب الأولمبية بين لبنان وإسبانيا بفوز الأخيرة بنتيجة 59 - 104
-
22:51
البنتاغون: واشنطن لا تزال تفضّل الحل الدبلوماسي لخفض التصعيد بين "إسرائيل" ولبنان
-
22:30
إنطلاق النصف الثاني من مباراة تصفيات كرة السلة المؤهلة إلى الألعاب الأولمبية بين لبنان وإسبانيا
![](https://static.addiyar.com/css/images/whatsapp_banner_new.jpg)