اشترك مجانا بقناة الديار على يوتيوب

أشارت المصادر الديبلوماسية إلى أنه اذا كانت إدارة الرئيس الأميركي جو بايدن تسعى لمنع الأزمة في الشرق الأوسط من التحول إلى حرب إقليمية، فانها اليوم ستنتظر اقله نحو شهرين كي تستقر الامور في طهران وتتسلم القيادة الجديدة مقاليد الحكم، كي تحصل على الاجوبة! اي ان كافة الملفات ستكون مجمدة طوال هذه الفترة، باعتبار ان ايران كلاعب اساسي في المنطقة ستكون "غائبة عن السمع"، والامور ستكون مفتوحة على احتمالات كثيرة. فحدود التصعيد من حلفاء ايران في المنطقة غير محدد، لانه سيكون مرتبط بالعمليات "الاسرائيلية" العسكرية والامنية على كافة الجبهات، اما سياسيا فلا مجال لحصول اي تقدم في التفاهمات الاقليمية، وضمنها طبعا الملف اللبناني.

ابراهيم ناصر الدين - الديار 

لقراءة المقال كاملاً إضغط على الرابط الآتي: 

https://addiyar.com/article/2175215

الأكثر قراءة

استفزازت «اسرائيل» في الجنوب هدفها مدة اطول من 60 يوماً مصدر ديبلوماسي فرنسي: نتنياهو مصاب بالدوار السياسي ولا عودة للحرب في لبنان وصول مُوفدي اميركا وفرنسا في لجنة مراقبة وقف اطاق النار