اشترك مجانا بقناة الديار على يوتيوب

ذكر مصدر نيابي مطلع ان تجنب اللجنة الخماسية القيام بتحرك جماعي باتجاه القيادات السياسية والكتل النيابية يطرح علامات استفهام حول وحدة موقفها، لا سيما بعد ان رشح عن اجتماعها الاخير ان خلافات برزت بين اعضائها حول العديد من النقاط وطريقة التعاطي مع الملف الرئاسي.

ووفقا للمعلومات فان نقاشا دار بين السفراء حول صياغة البيان، وان تباينات ظهرت بوضوح حول بعض النقاط لا سيما تسمية الحوار او المشاورات، ومسألة اقحام اسم كتلة الاعتدال الوطني في نص البيان بمبادرة من السفير السعودي وليد البخاري، وفكرة اعطاء مهلة قصيرة محددة لحسم المشاورات قبل نهاية ايار الجاري.

وتضيف المعلومات ان تباينا ظهر بين السفيرين السعودي والقطري من دون ان يفسد في الود قضية، وان السفير المصري كان ميالا لاستخدام كلمة حوار بدلا من مشاورات. وحاول السفير الفرنسي الوقوف عند نقطة وسطية، بينما ركزت السفيرة الاميركية على حث الاطراف اللبنانية على الاسراع في انتخاب رئيس الجمهورية ولم تنغمس كثيرا في مناقشة مفردتي الحوار والمشاورات او في مسألة تحديد المهلة.

محمد بلوط - "الديار"

لقراءة المقال كاملاً إضغط على الرابط الآتي:

https://addiyar.com/article/2176143

الأكثر قراءة

عمليات اسرائيلية مكثفة في رفح والاستعدادات لحرب موسعة تتواصل! التيار والقوات في سجال «الوقت الضائع»