أعلنت وزارة الموارد الطبيعية والبيئة أن عدد جثث الفقمات التي عثر عليها على ساحل البحر الأبيض ارتفع من 13 إلى 47.
ويذكر أن ضباط إنفاذ القانون كانوا قد عثروا في 11 حزيران الجاري، على 13 جثة وبعد يومين عثروا على 34 جثة أخرى.
ويعتقدون في الوزارة أن سبب نفوق الفقمات هو "انجراف الجليد". ويعتمد خبراء الوزارة في هذا على نتائج الفحوصات التي أجراها متخصصون من معهد البحوث القطبية لمصايد الأسماك البحرية وعلم المحيطات والمحطة الإقليمية لمكافحة أمراض الحيوان.
ويقول مصدر في الوزارة: "لم نلاحظ على جميع جثث الحيوانات النافقة علامات واضحة للصيد غير المشروع أو الأمراض المعدية، بل لوحظت عليها آثار التحلل، وأكلها من قبل حيوانات مفترسة".
ووفقا لعلماء البيئة، من السابق لأوانه الحديث عن تأثير موت الفقمات على النظام البيئي لأن العواقب طويلة المدى. كما يشير الخبراء إلى أنه من الصعب تقييم العواقب لأن العدد الحقيقي لهذا النوع غير معروف، ولكن إذا كان عدد الفقمات النافقة يشكل نسبة كبيرة من عددها فإنه قد يؤثر بصورة ملموسة على النظام البيئي بأكمله. أما إذا كان هذا العدد جزءا بسيطا من عددها الإجمالي فيمكن اعتباره انخفاضا طبيعيا لن يكون له تأثير ملموس.
(روسيا اليوم)
الكلمات الدالة
يتم قراءة الآن
-
عتب في لقاء الـ45 دقيقة ... سلام يستحضر الهتافات... والحزب يردّ : النجمة لا العهد!
-
الضاحية تحت النار بتواطؤ اميركي: نتانياهو يريد الحرب؟ الجيش يفضح اكاذيب <اسرائيل>..كشف ميداني ولا سلاح عون: لبنان لن يرضخ أمام «صندوق بريد الدم»!
-
لبنان أمام خطر المصير
-
الحكومة تفرض والناس تتألم... ولا عدالة في توزيع الأعباء ملف اعادة الاعمار يأخذ منحى جديا... وسلاح المخيمات: معركة قد تتأجل؟
الأكثر قراءة
عاجل 24/7
-
10:15
عدد من الغارات الجوية الإسرائيلية تستهدف شرقي حي التفاح شرقي مدينة غزة
-
10:15
الجيش اللبناني: دأب العدو في المرحلة الأخيرة على تصعيد اعتداءاته ضد لبنان مستهدفا مواطنين وأبنية سكنية ومنشآت في مناطق مختلفة
-
10:14
استشهاد طفل برصاص قوات الاحتلال الإسرائيلي غربي مدينة خان يونس جنوبي القطاع
-
10:14
انتشال شهيد من جراء القصف الإسرائيلي على بلدة عبسان الكبيرة شرقي مدينة خان يونس جنوبي القطاع
-
10:14
اشتعال النيران بعدد من المنازل من جراء القصف المدفعي الإسرائيلي على محيط جبل الصوراني وجبل الريس شرقي حي التفاح شرقي مدينة غزة
-
10:11
الجيش اللبناني: إمعان الطرف الإسرائيلي في خرق الاتفاقية ورفضه التجاوب مع لجنة مراقبة وقف الأعمال العدائية من شأنه أن يدفعنا إلى تجميد التعاون مع اللجنة في ما خص الكشف على المواقع
