سجنت امرأة في ولاية فلوريدا الأميركية بعد أن دهست عمدا صديقها وابنهما البالغ من العمر 16 شهرا بعد اندلاع مشاجرة بينهما.
وقال مكتب عمدة مقاطعة بولك إن الحادث بدأ عندما كانت عاليه روس (27 عاما)، تتجادل مع صديقها داخل منزلها، وقرر صديقها وهو والد الطفل البالغ من العمر 16 شهرا أنه بحاجة إلى الخروج من المنزل للحصول على بعض الهدوء، وأخذ الطفل معه.
ولكن بدلا من أن يهدأ، ألقى حجرا على سيارة روس، مما أغضبها بشكل إضافي بوضع طفلين آخرين يبلغان من العمر 4 سنوات و 6 أشهر في سيارتها قبل أن تجلس في مقعد السائق، وبعد قادت سيارتها نحو صديقها وطفلها وقامت بدهسهما.
واستمرت في القيادة حتى اصطدمت بسيارتها بمنزل أحد الجيران. ثم أمسكت بابنها الجريح وأعادته إلى منزلها بينما ذهب صديقها إلى المستشفى لتلقي العلاج من إصاباته.
ويزعم أنها تركت الطفل في حالة حرجة، في منزلها بمفرده وذهبت إلى منزل شقيقتها في أورلاندو، حيث تم القبض عليها لاحقا من قبل مكتب عمدة مقاطعة أورانج.
وفي وقت لاحق عاد صديقها إلى المنزل ليأخذ الطفل وذهب كلاهما إلى المستشفى، وقد عولج الأول من كدمات في رئتيه وجسمه وخرج من المستشفى. وأصيب الطفل بجروح عديدة، بما في ذلك كسر في الكتف الأيسر وعظمة الترقوة، وكسور في الأضلاع، وانهيار جزئي في الرئة، وكدمات في جسده، ولا يزال في المستشفى.
المصدر: "فوكس نيوز"
يتم قراءة الآن
الأكثر قراءة
عاجل 24/7
-
09:27
الخارجية الأميركية: رأينا التقارير المزعجة عن استخدام الجيش "الإسرائيلي" للمدنيين دروعا بشرية، وندعو "إسرائيل" مرة أخرى إلى التحقيق بسرعة وضمان المساءلة عن أي تجاوزات وانتهاكات، وسنواصل التوضيح لحكومة "إسرائيل" أننا نتوقع منهم التصرف بما يتفق مع قانون النزاعات المسلحة.
-
09:26
قصف مدفعي "إسرائيلي" شمال غرب مخيم النصيرات وسط قطاع غزة.
-
09:26
"سي أن أن" عن مصادر مطلعة: بايدن ونتنياهو سيلتقيان ما لم يحدث أي تغيير مفاجئ في اللحظات الأخيرة.
-
09:25
الجيش "الإسرائيلي": إصابة 24 عسكريا خلال الساعات الـ 24 الماضية من بينهم 23 في معارك غزة.
-
09:24
وصول جثامين 3 شهداء إلى مستشفى شهداء الأقصى بدير البلح إثر قصف الاحتلال سيارة شرقي مخيم المغازي، وشهيدان إثر قصف "إسرائيلي" استهدف مجموعة من الفلسطينيين شرق مخيم المغازي وسط قطاع غزة.
-
07:52
حركة المرور كثيفة على اوتوستراد ذوق مكايل باتجاه جونية، ومن الضبية باتجاه نهرالموت، ومن خلدة باتجاه انفاق المطار، وعلى طريق الحدث - غاليري سمعان.