أشار متابعون للتطورات السياسية الى ان هناك استحالة بانجاز الاستحقاق الرئاسي دون العودة الى معادلة "س – س" وبموافقة اميركية - ايرانية، والود بين هذه الدول سيترك تأثيراته الايجابية في الداخل اللبناني، لان الرياض قادرة على تليين موقف رئيس حزب القوات اللبنانية سمير جعجع عندما تدق الساعة بعد الانتخابات الرئاسية الاميركية، والرهان الروسي - السعودي على عودة ترامب الى البيت الابيض .
وكشف المتابعون ان الاتصالات وعمليات جس النبض بدأت بين قيادات سياسية لبنانية ومسؤولين سوريين، مهما حاول البعض النفي، وهذه الخطوات تتم بتشجيع سعودي في ظل العلاقة الاكثر من ممتازة بين الرئيس بشار الاسد والامير محمد بن سلمان، و "الكريزما راكبة" بينهما على مبدأ استعادة الدور العربي، وهذا لا يعني مطلقا هز الحلف السوري - الايراني، حيث ستؤدي دمشق دورا اساسيا في تعزيز الروابط بين ايران والدول الخليجية.
رضوان الذيب - "الديار"
لقراءة المقال كاملاً إضغط على الرابط الآتي:
الأكثر قراءة
عاجل 24/7
-
19:52
طيران حربي يحلّق فوق بيروت
-
18:18
سي إن إن عن مصدر: ترامب لن يأتي إلى إسرائيل بدون نتائج
-
18:17
إذاعة الجيش الإسرائيلي: - وصول سيارات الصليب الأحمر إلى موقع تسليم الأسير عيدان ألكسندر شمال خان يونس.
-
18:17
إذاعة الجيش الإسرائيلي: تسليم عيدان ألكسندر سيجري خلال اللحظات المقبلة.
-
17:56
باسيل: البلدية هي للناس و"الناس منا وفينا" ونحن لم نفرض خياراتنا على الناس بل خضعنا لخيارات الناس واحترمناها ودعمناها
-
17:56
باسيل: لم نرفض أحدًا في أي مكان في لبنان وكانت هناك توافقات وتزكيات كثيرة كنا جزءًا أساسيًا منها في جبل لبنان والشمال وعكار
