علمت «الديار» ان دبلوماسي غربي ابلغ مسؤولين لبنانيين بان الاحتمالات لا تزال متساوية بين التصعيد والتهدئة، وانه يجب عدم الاستعجال في الاستنتاج، والانتظار ريثما تنتهي زيارة رئيس الوزراء "الاسرائيلي" بنيامين نتانياهو الى واشنطن، حيث تحاول الادارة الاميركية فرض نوع من «الستاتيكو» المنخفض الوتيرة في المنطقة، ريثما تحصل الانتخابات الرئاسية، وبعدها يمكن الحسم النهائي للملفات، وتشمل «خارطة الطريق» لتنفيذ المرحلة الاولى من الاتفاق حول غزة وتمديد التفاوض على المرحلة الثانية حتى تشرين الثاني، وهذا يضمن وقفا للنار، يشمل الجبهة في جنوب لبنان، والحفاظ على الاسرى "الاسرائيليين" احياء، وبعدها يمكن التفرغ «لليوم التالي» في غزة وجميع الجبهات.
ابراهيم ناصر الدين - "الديار"
لقراءة المقال كاملاً إضغط على الرابط الآتي:
https://addiyar.com/article/2187542
الكلمات الدالة
الأكثر قراءة
عاجل 24/7
-
23:02
وزير الخارجية الأميركي: سندمر حماس إذا لم تفرج عن جميع الرهائن
-
22:14
ترامب: بدأنا خلال الأسابيع الماضية بأكبر عملية ترحيل للمهاجرين غير الشرعيين
-
21:37
الغارة الإسرائيلية استهدفت بلدة قوسايا بين لبنان وسوريا وهناك معلومات أولية عن سقوط إصابات (الجديد)
-
21:34
الطيران الحربي الإسرائيلي يحلق فوق بيروت
-
21:30
غارة على جرد قوسايا الآن
-
21:27
مستشار المرشد الإيراني: سيتضح للحكومة اللبنانية لاحقا أنه لا يمكن العيش بأمان في مواجهة إسرائيل دون المقاومة
