قال عضو مجلس الوزراء "الإسرائيلي" السابق لشؤون الحرب بيني غانتس إن "إسرائيل" يجب أن تحول تركيزها نحو حزب الله والحدود الشمالية مع لبنان، محذرًا من أننا "تأخرنا في هذا الأمر".
وقال غانتس، متحدثًا في واشنطن العاصمة في منتدى الشرق الأوسط إن إيران ووكلائها هم "القضية الحقيقية"، "لدينا قوات كافية للتعامل مع غزة ويجب أن نركز على ما يحدث في الشمال".
وأضاف: "لقد حان وقت الشمال وأعتقد أننا تأخرنا في هذا الأمر"، بحسب ما ذكرت صحيفة "تايمز أوف إسرائيل".
ونقلت الصحيفة عنه قوله أيضا إن "إسرائيل" ارتكبت خطأ بإخلاء جزء كبير من شمال البلاد مع اشتعال الأعمال العدائية مع حزب الله في أعقاب هجوم السابع من تشرين الاول.
وأوضح قائلا: "في غزة، عبرنا نقطة حاسمة في الحملة. يمكننا أن نفعل أي شيء نريده في غزة. يجب أن نسعى إلى التوصل إلى اتفاق لإخراج رهائننا، ولكن إذا لم نتمكن في الوقت القادم، بضعة أيام أو بضعة أسابيع، أو أيًا كان الأمر، فيجب أن نتجه شمالاً".
وقال الوزير السابق في الحكومة "الإسرائيلية": "نحن قادرون على ضرب دولة لبنان إذا لزم الأمر".
وأشار إلى أن "قصة حماس أصبحت قديمة.. وبدلاً من ذلك فإن "قصة إيران وعملائها في جميع أنحاء المنطقة وما يحاولون القيام به هي القضية الحقيقية".
الكلمات الدالة
يتم قراءة الآن
-
صفا في بعبدا ورحال في عين التينة... طبخة بين «الاستاذ» و«العماد»؟ لقاءات براك ــ أورتاغوس الاسرائيلية «سلبية» والجواب الرسمي السبت السلاح الفلسطيني الى الواجهة: ضغط أم تهدئة أم توريط للدولة؟
-
سلام نتنياهو: لبنان مستوطنة "إسرائيليّة"
-
مضمون ورقة الجيش يطمئن الثنائي ويرسم مسار المرحلة المقبلة خطاب مفصلي لبري في 31 آب... جعجع: للالتزام بقرارات الحكومة رفض اميركي للافراج عن ارهابيين يطالب بهم الشرع
-
إننا نجرجر أقدامنا نحو الجحيم
الأكثر قراءة
عاجل 24/7
-
10:58
إعلام أوكراني: المبعوث الأميركي كيلوغ يصل كييف اليوم
-
10:57
وزير خارجية النرويج: غزة تعاني من مجاعة متكررة وكارثة هائلة
-
10:56
وزير خارجية النرويج: نشهد هجمات مكثفة على ما تبقى من مدينة غزة حيث لجأ عدد كبير من الفلسطينيين
-
10:29
انفجر خزان بنزين داخل بيك اب في بلدة تفاحتا ما ادى الى اشتعاله.
-
09:26
الخارجية الهندية: المفاوضات التجارية مع واشنطن مستمرة ولدينا خطوط حمراء سندافع عنها
-
23:37
الدوري الألماني لكرة القدم: فوز كاسح لبايرن ميونيخ على لايبزيغ (6-0) في افتتاح الموسم الجديد.
