اشترك مجانا بقناة الديار على يوتيوب

يكرم مهرجان ومؤتمر الموسيقى العربية، الذي يقام في القاهرة، الفنان زياد الرحباني مع 18 فناناً عربياً، في الدورة 32 التي تحمل عنوان: العودة إلى الأصالة، مهداة إلى روح شيخ الملحنين سيد درويش في ذكرى مئويته الأولى.

19 فناناً عربياً على لائحة التكريم في إفتتاح الدورة 32 من مهرجان ومؤتمر الموسيقى العربية يوم 11 تشرين الأول ، يتقدمهم الفنان زياد الرحباني، ومن أبرز المكرمين الفنانون: لطفي بوشناق – تونس، خالد بن حمد البورسعيدي – سلطنة عُمان، فؤاد زيادي – المغرب، ممدوح سيف – السعودية. ومن مصر: الشعراء حسين السيد، مأمون الشناوي، إبراهيم عبد الفتاح، وصلاح الشرنوبي، أحمد الحجار، حازم شاهين، محمد منير، وزيرة الثقافة السابقة إيناس عبد الدايم.

يحيي المهرجان 115 فناناً من 20 دولة – لبنان، سوريا، فلسطين، العراق، الأردن، الكويت، السودان، المغرب، ليبيا، الإمارات، السعودية، أميركا، النروج، فرنسا، أسبانيا، البرتغال - يقدمون 48 حفلاً على كل خشبات دور الأوبرا ما بين القاهرة والإسكندرية ودمنهور، وفق ما أعلنته رئيسة المهرجان شيرين عبد اللطيف بحضور رئيسة دار الأوبرا الدكتورة لمياء زايد، بينما يشغل مهمات إدارة المهرجان خالد داغر.

يواكب فعاليات المهرجان مؤتمر علمي يناقش المحاور التالية: الروافد الثقافية، واقع الموسيقى العربية, الأغنية العربية المعاصرة مصادر موسيقية متنوعة. تأثير الأغنية الشعبية في الإبداع العربي المعاصر. الموسيقى العربية والتأليف الموسيقي العالمي. التأثيرات المتبادلة بين الموسيقى العربية وموسيقى الفلامنكو الأسبانية. وندوة عن الذكاء الإصطناعي ما بين التأثير والتأثر.

الأكثر قراءة

فرحة العودة منقوصة...انها غصّة غياب سيّد الكلام! البخاري للنواب السنّة : لاحتضان المكوّن الشيعي... والرئاسة على نار حامية!