اشترك مجانا بقناة الديار على يوتيوب

قالت وزارة الخارجية الأميركية، في بيان، إن "الولايات المتحدة وأربع دول أخرى ناقشت الحاجة إلى استكمال خطط مهمة الاتحاد الأفريقي الجديدة لتحقيق الاستقرار والدعم في الصومال".

وأشار بيان الخارجية الأميركية إلى أن "الولايات المتحدة وقطر وتركيا والإمارات والمملكة المتحدة ناقشت أيضاً مدى الحاجة الملحة لاستكمال خيارات التمويل للمهمة الجديدة".

وأضاف البيان أن "الاجتماع بين الولايات المتحدة والدول الأخرى عقد في بداية شهر تشرين الأول" الجاري.

وفي سياق منفصل، أعلن الجيش الوطني الصومالي، تحرير قرية "علي يابال" قرب مدينة إيلدير في منطقة غلغدود، في إطار حملة عسكرية مكثفة ضد "حركة الشباب".

وأعلنت وزارة الدفاع الصومالية، في بيان، أن العملية جاءت في إطار جهودها المستمرة لتفكيك معاقل "حركة الشباب"، وأن "مهمة تحرير الصومال مستمرة بكل عزم وإصرار. نحن متحدون في هزيمة الإرهاب واستعادة السلام".

يذكر أن مستشار الأمن القومي للرئيس الصومالي، حسين معلم، كشف أن "12 ألف جندي سيعملون في الصومال خلفاً لبعثة الاتحاد الأفريقي"، موضحاً أن "عمليتهم ستستغرق وقتاً قصيراً لم يحدّده".

وقال، في تصريح في شهر حزيران الماضي، إن العملية الجديدة تأتي بعد انسحاب قوات بعثة الاتحاد الأفريقي الانتقالية، "أتميس"، من البلاد، نهاية العام الجاري، مضيفاً أنّ "الحكومة الصومالية هي التي ستتخد القرار بشأن الدول التي تكون قواتها جزءاً من العملية الجديدة.

الأكثر قراءة

المقاومة تثبّت مُعادلة بيروت مقابل «تل أبيب» وتمطر «اسرائيل» بأكثر من 300 صاروخ العدو يتقصد استهداف الجيش اللبناني بوريل يحذّر: لبنان على شفير الانهيار