تقول مصادر «الثنائي الشيعي» ان «البعض فسّر كلام رئيس مجلس النواب نبيه بري بالملف الرئاسي كما يحلو له، وظنّ انه تخلى عن رئيس تيار المردة سليمان فرنجية عند أول مفترق طرق. لكن الزيارة التي قام بها الأخير الى عين التينة والمواقف التي صدرت عنه، أتت بمثابة رسالة واضحة للمشككين، وردا على ما تم تداوله في الأيام الماضية، وتم نقله عن مسؤولين أميركيين أن البيت الأبيض يريد الاستفادة من الضربة القوية، التي وجهتها «إسرائيل» لقيادة حزب الله وبنيته التحتية، للضغط من أجل انتخاب رئيس لبناني جديد في الأيام المقبلة».
وتشير المصادر الى ان «حتى التخلي عن شرط الحوار الذي يسبق الجلسات، استعيض عنه باشتراط الرئيس بري تأمين تفاهم 86 نائبا على اسم رئيس معين، وهو ما لا يمكن ان يحصل اصلا الا بالتشاور والحوار».
بولا مراد- الديار
لقراءة المقال كاملا إضغط على الرابط الآتي:
الأكثر قراءة
عاجل 24/7
-
17:41
استهدف عناصر المقاومة في جنوب لبنان تجمعاً لقوات الجيش الإسرائيلي في مستوطنة حتسور برشقة صاروخية كبيرة
-
17:40
استهدف عناصر المقاومة في جنوب لبنان تجمعاً لقوات الجيش الإسرائيلي: في مدينة صفد برشقة صاروخية كبيرة
-
17:33
الخارجية الفرنسية: المؤتمر سيركز على الوضع السياسي في لبنان والمساعدات ودعم الجيش
-
17:32
مسيّرة إسرائيلية تحلّق على علو منخفض جدا في أجواء عرمون
-
17:32
فرنسا تعلن عقد اجتماع وزاري لمساعدة لبنان في 24 تشرين الأوّل
-
17:31
يسرائيل هيوم: أنباء أولية عن إصابة مباشرة لمبنى في صفد إثر سقوط صاروخ أطلق من لبنان