اشترك مجانا بقناة الديار على يوتيوب

رئاسيا وفيما قرأت مراجع نيابية في كلام رئيس حزب القوات اللبنانية الدكتور سمير جعجع خلال إطلالته التلفزيونية، عملية خلط للأوراق وتصعيدا في ما خص الملف الرئاسي، يفهم منه ان الاستحقاق مرحل الى مرحلة لاحقة، انشغلت الأوساط المتابعة بزيارات رئيس التيار الوطني الحر جبران باسيل الى قطر، للمرة الثانية في غضون عشرة أيام، حيث بحث مجموعة من الملفات مع رئيس الوزراء القطري، الذي أجرى بدوره اتصالا هاتفيا برئيس مجلس النواب نبيه بري، الذي التقى باسيل فور عودته من الدوحة.

مصادر متابعة للحركة السياسية تحدثت عن «طبخة ما» يعمل عليها، من ضمن مبادرة تنوي ميرنا الشالوحي إطلاقها، تتضمن لائحة «أسماء تعتبرها توافقية» لعرضها على الأطراف المعنية، مستدركة في هذا الإطار، ان أي اتفاق لا يمكنه ان يتخطى القوات اللبنانية، وموافقتها، رغم كل ما قيل عن لقاء «معراب»٢ ونتائجه، بعدما باتت الجمهورية القوية ناخبا أساسيا ووازنا في اي اتفاق رئاسي، مبدية خشيتها من ان تلقى المبادرة الجديدة نصيب سابقاتها، في ظل الخلافات القائمة والانقسامات حول الأولويات، خصوصا مع تصاعد الاصوات في الداخل ضد الخيارات السياسية لبعض الأطراف.


ميشال نصر- الديار


لقراءة المقال كاملا إضغط على الرابط الآتي:

https://addiyar.com/article/2206125

الأكثر قراءة

حزب الله يُحبط مُخطط تصفيته وعودة ملحميّة للأهالي القرار 1701 بين النسختين: فروقات لغوية ستون يوماً مفصلية: انتخاب رئيس ووقف النار في غزة على طاولة التحديات