اشترك مجانا بقناة الديار على يوتيوب

تؤكد المصادر المتابعة بدقة الى التطورات، العالم على كف عفريت، ونتائج المواجهة سترسم خارطة طريق المرحلة القادمة، واي شرق أوسط ؟ وأي لبنان؟ ولون وشكل رئيس الجمهورية والسلطات التنفيذية والتشريعية، واذا نجح مشروع الشرق الاوسط الجديد ستكون هناك سلطة مغايرة لكل العهود التي قامت منذ الطائف، واذا فشل ستكون هناك سلطة برئيس جمهورية ممانع من الدرجة الأولى مع سلطات تنفيذية وتشريعية، لان الوصول الى التوافق الرئاسي وحكومات الوحدة الوطنية كما كان سائدا منذ التسعينات ولى ولن يعود، وكل القوى اللبنانية تنتظر نتائج المواجهة الكبرى وشكل السلطة الجديدة، وربما تصل المطالبات الى طائف جديد واستعادة صلاحيات رئيس الجمهورية وتحديد العلاقات العربية والدولية ودور لبنان المستقبلي «هانوي ام هونكونغ»؟


رضوان الذيب- الديار


لقراءة المقال كاملا إضغط على الرابط الآتي:

https://addiyar.com/article/2206374-

الأكثر قراءة

حزب الله يُحبط مُخطط تصفيته وعودة ملحميّة للأهالي القرار 1701 بين النسختين: فروقات لغوية ستون يوماً مفصلية: انتخاب رئيس ووقف النار في غزة على طاولة التحديات