أكد النائب حسن فضل الله، في تصريح له من مجلس النواب أن "رئيس الوزراء الاسرائيلي بنيامين نتانياهو لن يأخذ بالسياسة ما لم يأخذه في الحرب ولن نقبل بأن يخضع لبنان للشروط الإسرائيلي والعدو وكل من يعتقد أن الوحشية الإسرائيلية تدفعنا للقبول بشروط العدو فهو واهم ونحن اليوم أكثر من أي وقت مضى متمسكون بالمقاومة"، مضيفا :" قرارنا وقرار شعبنا هو المواجهة والمقاومة وبلدنا لن يخضع لشروط العدو".
واعتبر فضل الله انه "حتى هذه اللحظة العدو لم يتمكن من الاستقرار على أرضنا لأنّ المقاومة تمنعه"، معتبرا ان "بنت جبيل وأخواتها من القرى أذلّت وحدات النخبة في قوات الاحتلال في العام 2006 وهو يحاول اليوم الانتقام منها".
وتابع :"بعدما استنفذ العدو حملته البرية والتي فشل فيها دفع المقاومين ومنع إطلاق الصواريخ يعلن عن مرحلته الثانية".
من جهة اخرى، لفت فضل الله الى ان "حزب الله يعمل على استيعاب موجة النزوح الواسعة ويتولى تأمين أغلب المستلزمات من خلال تشكيلاته المُعدة سلفاً".
الكلمات الدالة
يتم قراءة الآن
-
اليوم التالي: أين توطين الشيعة؟
-
غموض في مصير لبنان وسط التهديدات «الاسرائيلية» المستمرة لا عودة خليجية بلا استقرار أمني شامل مواجهة صامتة على صلاحيات الحاكم
-
عون يتجاهل الجدول الزمني «وينفّس الاحتقان» حول السلاح قائد الجيش «يضع النقاط على الحروف».. و«الثنائي» مرتاح سباق بين الديبلوماسية والمواجهة وجنبلاط يحذّر من الحرب
-
هل ما يدور بين الرئيس عون وحزب الله "حوار طرشان"؟ الإتفاق على العناوين العامة لا يُبدّد الخلاف على التفاصيل - المقاومة واقعيّة وتدرك التحوّلات... لكنها لن تقبل" بالإنتحار" - خطة حزب الله جاهزة للعرض متى بدأ الجدّ!
الأكثر قراءة
عاجل 24/7
-
07:29
التحكم المروري: قتيل و٨ جرحى في ٦ حوادث تم التحقيق فيها خلال ال ٢٤ ساعة الماضية
-
07:21
وسائل إعلام إسرائيلية: صفارات إنذار في الوسط والقدس في أعقاب إطلاق من اليمن
-
07:21
"جيش" الاحتلال الإسرائيلي: تم تفعيل الإنذارات في عدة مناطق بعد إطلاق صاروخ من اليمن
-
07:20
وزارة الصحة اليمنية: ارتفاع ضحايا العدوان الأميركي على ميناء رأس عيسى إلى 38 عاملاً وموظفاً ومسعفاً و102 مصاباً
-
07:20
"الميادين": الغارات الأميركية استهدفت بشكل مباشر الطواقم الطبية خلال عمليات الإنقاذ
-
07:19
وزارة الصحة اليمنية: تم استهداف منشأة ميناء رأس عيسى في محافظة الحديدة بـ14 غارة أميركية أدت إلى استشهاد وجرح 70 مدنياً
