اشترك مجانا بقناة الديار على يوتيوب

شدِّد الوزير السابق وديع الخازن لـ"الديار"، على أن التاسع من كانون الثاني المقبل يشكِّل "محطةً هامة في مسار الإستحقاق الرئاسي"، معرباً عن "الأمل بأن يحمل معه انفراجةً تؤدي إلى انتخاب رئيس للجمهورية، لأنه من الضروري أن تجُرى الإنتخابات ضمن الإطار الدستوري والقانوني، فاستمرار الفراغ يشلّ مؤسّسات الدولة ويعمّق الأزمات الاقتصادية والاجتماعية".

لكن الأهمّ، وفق ما يقول الخازن يبقى "التوافق على رئيسٍ يتمتع بإجماعٍ محلي ودولي، لأننا بحاجة إلى شخصية وطنية جامعة، قادرة على إعادة الحياة للمؤسسات وتحقيق التوازن في العلاقات الدبلوماسية، وتحصين الشرعية اللبنانية لمواجهة التطورات الإقليمية، ورئيسٍ يمتلك رؤيةً لحل المشاكل الداخلية المزمنة، ويعمل على إعادة توحيد الشعب اللبناني على أسس وطنية صلبة بعيداً عن الإنقسامات السياسية والطائفية".

فادي عيد - "الديار"

لقراءة المقال كاملاً إضغط على الرابط الآتي:
https://addiyar.com/article/2216894

الأكثر قراءة

القصر الجمهوري يستعد... هل يكون 9 كانون الثاني موعداً للحسم الرئاسي؟ «الاسرائيليون» لاهالي الجولان: لن ننسحب وستخضعون للقانون «الاسرائيلي» بالتجنيد اعتراض اميركي اوروبي على العفو العام عن الإسلاميين وطلبات إخلاء السبيل رُدّت