ذكرت مصادر نيابية معارضة ان «كل الجهود انصبت طوال الساعات الماضية على محاولة التفاهم على تسمية السفير السابق نواف سلام، بمحاولة للتصدي لبقاء رئيس الحكومة الحالي نجيب ميقاتي في السراي الحكومي».
واوضحت المصادر في تصريح لـ «الديار» ان «كل شيء يبقى واردا حتى موعد الاستشارات»، لافتة الى ان «ما أخّر الحسم هو عدم وصول جو سعودي بخصوص المرشح الذي تفضله الرياض، ما دفع عدد كبير من نواب السنة الى التروي، خاصة ان الحديث عن تفاهم مسبق على اسم ميقاتي مع «الثنائي الشيعي» ساهم بايصال العماد جوزاف عون الى سدة الرئاسة الاولى، لم يتم تأكيده من قبل اي من القوى المعنية».
بولا مراد - "الديار"
لقراءة المقال إضغط على الرابط الآتي:
https://addiyar.com/article/2222603
الكلمات الدالة
الأكثر قراءة
عاجل 24/7
-
21:22
قاسم: الذين يخدمون اسرائيل بمواقفهم نقول لهم لا تكونوا خداما لاسرائيل وانتم بهذه الطريقة تسيئون الى البلد، خُدام اسرائيل تاريخهم مظلم وفتنتهم دمرت لبنان.
-
21:21
قاسم: لجمهور المقاومة: انتم من يستعيد الارض بثباتكم وانتم مستقبل لبنان الواعد مع مقاومته وجيشه وشعبه التواق الى الاستقلال والحرية، ولا يحاول احد ان يثبط من عزائمنا.
-
21:20
قاسم: اذا تجاوب بعضهم في لبنان مع العدو الاسرائيلي هذا يعني انهم يضعون الاستقرار على طريق الهاوية.
-
21:20
قاسم: فلتلتزم اسرائيل بما عليها في الاتفاق ونحن نتفاهم على المستوى الداخلي على كل التفاصيل ولا مشكلة بيننا وبين رئيس الجمهورية وبيننا وبين المكونات في الداخل.
-
21:19
قاسم: لجمهور المقاومة : اثبتت التجربة في اولي البأس وما بعد وقف اطلاق النار اننا اقوياء في الميدان ويمكن ان نمنع الاخطار واهداف العدو.
-
21:19
قاسم: اذا كان البعض يعتقدون انهم بالضغوطات يخرجوننا من المعادلة فهم واهمون، واليوم لبنان يتجه نحو الاستقرار ومن يعيق الاستقرار اسرائيل وعدوانها.
