تصاعد التوتر في طرابلس، عكار، جرد الهرمل، القصر، والقصير حيث تقول المعلومات ان هناك حشودا من الطرفين، طرف يؤيد سورية الشرع، وطرف يؤيد محور المقاومة.
وتقوم جماعات سلفية بالتحريض، وهي متمركزة في طرابلس، وانضم اليها سلفيون من حمص تزامنا مع لجوء علويين من الساحل السوري الى جبل محسن. وفي هذا السياق، هناك تخوف كبير من حصول عمليات انتقامية بين العلويين والسلفيين.
كل العوامل جاهزة لانفجار الوضع داخليا، انما هناك جهات خارجية تعمل على تبريد الاجواء لانه في حال حصول تصادم داخلي، حينئذ سيضطر حزب الله الى الدفاع عن مناطق الشيعة، وفي المقابل ستشن التنظيمات الاصولية عمليات انتقامية، وبالتالي هذه المعركة ستلهي الدولة اللبنانية بازماتها الداخلية، ويصبح احتمال التطبيع بعيدا جدا.
نور نعمة - "الديار"
لقراءة المقال إضغط على الرابط الآتي:
https://addiyar.com/article/2232647
الكلمات الدالة
يتم قراءة الآن
-
انفتاح الشرع على "حزب الله"؟!
-
باراك عائد بشرط نتنياهو: فليبدأ لبنان بنزع سلاح حزب الله قاسم: سلاحنا روحنا لن نتخلى عنه ونرفض الخطوة بخطوة اتصالات مفتوحة لنزع فتيل جلسة 2 أيلول... ومعلومات متباينة حول تقرير الجيش
-
الكورة تواجه أخطر مؤامرة بيئيّة... والبديل موجود
-
أسرار التخصصات الجامعيّة المطلوبة لعقود مقبلة!
الأكثر قراءة
عاجل 24/7
-
19:34
وكالة أنباء إيسنا الإيرانية: انتهاء المفاوضات بين إيران والترويكا الأوروبية في جنيف.
-
19:33
المتحدث باسم الصليب الأحمر الدولي في غزة: إسرائيل سلطة احتلال ونطالب بأخذ إعلان المجاعة في الاعتبار.
-
19:32
الرئيس الفرنسي إيمانويل ماكرون: أدعو نتنياهو إلى إنهاء اندفاعه القاتل في غزة
-
19:32
وسائل إعلام "إسرائيلية": انتهاء اجتماع المجلس الوزاري المصغر للشؤون السياسية والأمنية بعد ساعتين من انعقاده.
-
19:09
الجيش "الإسرائيلي": التحقيق الأولي أظهر أن قواتنا في خان يونس رصدت كاميرا نصبتها حماس في منطقة مستشفى ناصر.
-
19:09
الجيش "الإسرائيلي": الكاميرا بمنطقة مستشفى ناصر تستخدم لمراقبة نشاط قوات الجيش بهدف توجيه الأنشطة الإرهابية ضدها، وقواتنا عملت على إزالة التهديد من خلال استهداف الكاميرا بمنطقة مستشفى ناصر وتفكيكها.
