تصاعد التوتر في طرابلس، عكار، جرد الهرمل، القصر، والقصير حيث تقول المعلومات ان هناك حشودا من الطرفين، طرف يؤيد سورية الشرع، وطرف يؤيد محور المقاومة.
وتقوم جماعات سلفية بالتحريض، وهي متمركزة في طرابلس، وانضم اليها سلفيون من حمص تزامنا مع لجوء علويين من الساحل السوري الى جبل محسن. وفي هذا السياق، هناك تخوف كبير من حصول عمليات انتقامية بين العلويين والسلفيين.
كل العوامل جاهزة لانفجار الوضع داخليا، انما هناك جهات خارجية تعمل على تبريد الاجواء لانه في حال حصول تصادم داخلي، حينئذ سيضطر حزب الله الى الدفاع عن مناطق الشيعة، وفي المقابل ستشن التنظيمات الاصولية عمليات انتقامية، وبالتالي هذه المعركة ستلهي الدولة اللبنانية بازماتها الداخلية، ويصبح احتمال التطبيع بعيدا جدا.
نور نعمة - "الديار"
لقراءة المقال إضغط على الرابط الآتي:
https://addiyar.com/article/2232647
الكلمات الدالة
الأكثر قراءة
-
تصعيد داخلي يسبق زيارة اورتاغوس وسيناريو جدول نزع السلاح اجتهاد محلي؟ الحكومة تتخبط اجتماعيا إلى الضرائب... ودعم الصندوق مؤخر حزب الله ينتقد بعض الحكومة: لم يقرأ البيان الوزاري
-
النظام السوري الجديد يتمرّكز في لبنان عبر هؤلاء؟ إستنفار أمني لبناني وتحرّك لسفارات لرصد الحلفاء الجدد
-
كمين نوعي على طريق المطار يُسقط عصابة سلب... ولبنان يُعلن عهدًا أمنيًا لا مساومة فيه!
عاجل 24/7
-
10:19
محلقة إسرائيلية معادية القت قنبلة صوتية على احد المواطنين في بلدة رامية من دون اصابته
-
10:14
وصول الرئيس عون والوفد المرافق إلى مطار بغداد الدولي في زيارة رسمية إلى العراق
-
09:57
وسائل إعلام روسية: تفجير جسر في بريانسك الروسية وانهياره بالكامل أثناء مرور قطار كليموفو - موسكو وعلى متنه 388 راكبا
-
09:49
تحليق للطيران المسير فوق بيروت والضاحية
-
09:48
وزير الخارجية الإيرانية عباس عراقجي يحذر من رد إيراني إذا "استغل" الاوروبيون تقرير وكالة الطاقة الذرية لأغراض "سياسية"
-
09:29
وزارة الخارجية الإيرانية : زيارة رسمية سيقوم بها وزير الخارجية عباس عراقجي إلى لبنان، يوم الاثنين الواقع في 2 حزيران
