في بادرة مميزة تزامناً مع عيد الأم، نظمت حركة شباب الشرق يوم أمس “حواجز محبة” على بولفار زحلة، بهدف التعبير عن تقديرهم للأم وتكريماً لدورها الكبير في المجتمع. وشهدت الحواجز توزيع أحواض من الورد على المارة والسيارات، في لفتة بسيطة مليئة بالحب والعرفان.
وقد شاركت في هذا النشاط “زفة عروس البقاع”، التي أضافت جواً من الفرح والبهجة على المناسبة، حيث جابت الشوارع وأضفت لمسة من الفرح على وجوه المارة. كانت الأجواء مفعمة بالحب والتقدير للأمهات، وشهدت الحواجز حضوراً لافتاً من المواطنين الذين أبدوا إعجابهم بهذه المبادرة الرائعة.
الرسالة التي حملتها هذه الحواجز كانت واضحة: “كل يوم هو عيد للأم”، فالأمهات هن نبراس الحياة وأساس المجتمع، ولا يكفي يوم واحد للاحتفال بهن. ورغم ما يواجهه العالم من تحديات، تظل الأم هي الركيزة التي نستوحي منها الأمل والقوة.
إلى كل أم، لا تكفي الكلمات لتعبير عن حجم تضحياتك وحبك. أنتِ من زرع الأمل في قلوبنا، ومن علمتنا كيف نحب وكيف نكافح. اليوم، نحتفل بكِ، لكننا نعلم أن احتفالنا بك يجب أن يكون كل يوم. شكراً لكِ على كل لحظة حب وعطاء، فأنتِ البوصلة التي تهدي قلوبنا في عالم مليء بالتحديات.
الكلمات الدالة
الأكثر قراءة
عاجل 24/7
-
23:02
بيان مصري - سعودي: نؤكد على ضرورة الحفاظ على وحدة سوريا وسيادتها وسلامة أراضيها وأهمية شمولية العملية السياسية، وعلى أهمية حل الدولتين ونرفض بشدة محاولات تهجير الفلسطينيين من أرضهم في غزة أو الضفة.
-
22:53
القناة 13 "الاسرائيلية" عن لابيد: إذا غادر رونين بار رئاسة الشاباك فإن نتنياهو سيعين دمية ستلغي التحقيق وتمنع محاكمته.
-
22:52
القناة 13 "الاسرائيلية" عن لابيد: الحكومة لا تعرف كيف تجند عددا كافيا من الجنود ولا تعرف ما الذي سيحدث في اليوم التالي، وهناك مواد استخباراتية تشير لإمكانية وقوع اغتيال سياسي ونتنياهو يعلم ذلك ويمكنه منع حدوثه.
-
22:51
القناة 13 "الاسرائيلية" عن زعيم المعارضة يائير لابيد: نتنياهو وسموتريتش يبيعان معادلة كاذبة إما النصر بالحرب أو إعادة الرهائن وهذا غير صحيح، والحكومة لن تنتصر في الحرب لأنها لا تعرف كيف تنتصر.
-
22:50
هيئة البث "الإسرائيلية": سلاح الجو أجرى اليوم تدريبا يحاكي هجمات صاروخية على قواعده الجوية، والتدريب يأتي ترقبا لرد إيراني على أي هجوم محتمل في إيران.
-
21:42
نائب رئيس لجنة الاستخبارات بمجلس الشيوخ مارك وارنر: هيغسيث غير كفؤ أبدا ليكون وزير دفاعنا وعليه أن يرحل.
