اشترك مجانا بقناة الديار على يوتيوب

أفادت المعلومات بان رئيس حزب القوات اللبنانية سمير جعجع ورئيس التيار الوطني الحر النائب جبران باسيل خرجا من السباق الرئاسي فيما حظوظ قائد الجيش جوزيف عون ورئيس تيار المردة سليمان فرنجية مرهونة باللحظة السياسية خلال موعد الانتخاب، ويبقى المتقدم في الجلوس على كرسي بعبدا للشخصية المقبولة من الجميع، القادرة على انجاز التوافق والتوفيق، واحياء المؤسسات والنهوض بالاقتصاد واعادة الثقة لمشروع الدولة والحفاظ على الثوابت الوطنية والحقوق والعداء لـ"اسرائيل"، واعادة الروح لعلاقات لبنان العربية والدولية وانجاز الاتفاقات مع الصناديق الدولية، والاهم اعادة الثقة للعملة الوطنية ووضع خطة لتنظيم عمل القطاع المصرفي كي يستعيد دوره الريادي في المنطقة، وهذه الادوار متوافرة بعدد من المرشحين الذين لم تتلوث اياديهم بملفات الفساد، وحافظوا على نظافة الكف، وتمسكوا طوال الفترة الماضية بقيام الدولة العادلة والقادرة، ويأتي في مقدمهم المحامي ناجي البستاني، زياد بارود، وديع الخازن وانطوان شديد، لكن المحسوم ان رئاسة الجمهورية لن تكون لاسم «نافر» يشكل استفزازا لأي فريق لبناني وعربي ودولي.

المانشيت - الديار 

لقراءة المقال كاملاً إضغط على الرابط الآتي: 

https://addiyar.com/article/2036170


الأكثر قراءة

واشنطن تريد لبنان في عنق زجاجة مُحاصراً... وتحرمه تلقف التهدئة الحاصلة في المنطقة تحسّس المسيحيين من إخراجهم من الحكم: ميقاتي وبري يُديران الدولة وحدهما