تخشى أوساط ديبلوماسية أن نكون أمام اتفاقية 17 أيّار جديدة أمنياً وسياسياً، تعطي العدو الاسرائيلي الضمانات الأمنية، والسيطرة الكاملة على الحدود والأجواء اللبنانية، بعد آلاف الاعتداءات البريّة والبحرية والجوية التي يمارسها على السيادة اللبنانية منذ القرار 1701 ولا من يردعه، مقابل الإيحاء بإعطاء لبنان الخط 23 كاملاً وحقل «قانا» كاملاً، وببلوكاته الحدودية. فيما الحقيقة هي عكس ذلك، ســيما وأنّ «الاسرائيلي» محنّك في عقد الصفقات، وغالباً ما يُحاول الاستفادة من بعض الثغرات، كما من بعض الظروف لتحسين شروطه والإستــيلاء بالتالي على أكثر بكثير ممّا يعتبرها حقوقاً له. علماً بأنّه في اتفاقية 17 أيّار 1983، أقرّ العدو "الإسرائيلي" بأنّ المياه الإقليمية تقع الى جنوب الخط 23.
دوللي بشعلاني - الديار
لقراءة المقال كاملاً إضغط على الرابط الآتي:
https://addiyar.com/article/2038595
الكلمات الدالة
يتم قراءة الآن
الأكثر قراءة
عاجل 24/7
-
17:07
زلزال يضرب جنوب كازاخستان بقوة 5,4 درجة
-
16:05
الجديد: فريق من فوج إطفاء بيروت بالاشتراك مع الجيش اللبناني والدفاع المدني يغادر إلى تركيا
-
15:37
إدارة الكوارث والطوارئ التركية: عدد القتلى نتيجة الزلزال يرتفع إلى 1121 والجرحى إلى 7664
-
15:34
الجزيرة نقلا عن وكالة الأنباء السورية: هزتان ارتداديتان شعر بهما سكان مدينة حلب
-
14:42
وزير الصحة بعد جلسة مجلس الوزراء: لا رفع للدعم عن ادوية السرطان وتم اقرار سلفة خزينة لتسعير الأدوية على سعر صرف 1500.
-
14:39
التحكم المروري للمواطنين: لعدم ركن المركبات بالقرب من الأشجار أو اللوحات الإعلانية أو الأشياء الآيلة للسقوط وعدم الإقتراب من الشواطىء نظرًا لسرعة وقوة الرياح وحرصًا على السلامة العامة.
