كشف علماء في كلية "نورث وسترن ميديسين" الأميركية عن العلاقة بين تناول الطعام في وقت متأخر من الليل وزيادة الوزن والإصابة بمرض السكري.
وسبق أن ربطت أبحاث سابقة عدة بين الأكل في وقت متأخر وزيادة الوزن، لكن السبب لم يكن واضحا.
وأظهر بحث جديد في "نورث وسترن ميديسين" لأول مرة أن النهار هو الوقت المثالي لحرق الطاقة في الجسم، الأمر الذي يفسر لماذا يزيد وزن الناس حين يتناولون الطعام في وقت متأخر من الليل.
وقال مؤلف الدراسة جوزيف تي باس، أستاذ الطب في جامعة نورث وسترن: "من المعروف جيدا، وإن لم يكن مفهوما بشكل جيد، أن الاستهانة بـ"ساعة الجسم" تؤثر على عملية التمثيل الغذائي".
وحسب ما وجده العلماء، في ورقتهم البحثية بعنوان "التغذية المقيدة بالوقت تخفف السمنة"، فإن "الأكل المتأخر" يعني عدم قدرة الجسم على استخدامه لتوليد الطاقة، مما يؤدي إلى اختزانه وتراكمه.
وأضافوا أن تناول الطعام في وقت متأخر من الليل يقلل حرق السعرات الحرارية، ويسبب تغيرات في الأنسجة الدهنية، مما يؤدي إلى زيادة الوزن وارتفاع مخاطر الإصابة بمرض السكري.
الكلمات الدالة
يتم قراءة الآن
-
إستراتيجيّة جديدة لحزب الله ؟
-
اجتماعات مباشرة في الدوحة ومناقشة مسودة اتفاق لوقف النار؟ زيارة لودريان استطلاعية... وجنبلاط: لننتخب اي كان ونخرج من الدوامة
-
أوروبا مُستوطنة أميركيّة أم "إسرائيليّة"؟
-
"سذاجة" فرنسيّة لن تنجح في إخراج الملف اللبناني من "الثلاجة" أفكار لودريان لا تتماشى مع نتائج مرحلة ما بعد "طوفان الأقصى"
الأكثر قراءة
عاجل 24/7
-
16:12
بو حبيب خلال استقباله قائد هيئة الأمم المتحدة لمراقبة الهدنة باتريك غوشا :خلال الاحداث الأخيرة لبنان في حالة الدفاع عن النفس ويجب أن تتوقف الانتهاكات "الاسرائلية" البحرية الجوية البرية
-
13:58
سقوط صاروخ اعتراضي من نوع "تامير" اطلق من "القبة الحديدية" ولم يصب هدفاً و انتهى على الأرض في آخر مداه القوصي في منطقة مفتوحة في بلدة رشاف الجنوبية
-
23:34
جيش العدو الاسرائيلي: لا تزال حماس تحتجز 159 رهينة
-
23:32
في يوم التضامن مع شعبه.. السفير الفلسطيني بدمشق يطالب العالم بالاعتراف بدولة فلسطين
-
23:30
مجلس الأمن التركي: "إسرائيل" ستواجه عواقب الجرائم المرتكبة في غزة
-
23:30
باسم نعيم: الحركة مستعدة للإفراج عن جميع الجنود الإسرائيليين الذين تحتجزهم مقابل إطلاق سراح جميع الأسرى الفلسطينيين مع استمرار المفاوضات لتمديد الهدنة الموقتة في غزة.
