اشترك مجانا بقناة الديار على يوتيوب

يقول المتابعون أن الحل الحكومي يساهم في تضييق رقعة الخلاف والفجوة التي حصلت في العلاقة بين التيار وحزب الله خصوصا ان حزب الله حريص من البداية على عدم إحراج حليفه المسيحي المتمسك بمبدأ عدم عقد جلسات للحكومة في غياب رئيس للجمهورية على اعتبار ان مسعى حزب الله يشكل مخرجا للجميع خصوصا في ظل التهمة التي تلاحق التيار بالتعطيل وتحميله مسؤولية عدم إفراغ البواخر إلا ان الانفراج الحكومي كما تقول المصادر قد لا ينسحب بالضرورة على الملف الرئاسي الذي يشهد تباعدا كبيرا بين الحليفين في الخيارات الرئاسية ولم يطرأ عليه أي تحسن حيث يصر حزب الله على وجوب إعطاء فرصة رئاسية لرئيس تيار المردة سليمان فرنجية فيما يخوض النائب جبران باسيل معركة لإلغاء ترشيح فرنجية وقطع الطريق على قائد الجيش جوزف عون.

الأكثر قراءة

"مقتل" ديمة قندلفت على يد باسم ياخور.. ما القصة؟