اشترك مجانا بقناة الديار على يوتيوب

أفادت مصادر سياسية مطلعة، بأن البيان الختامي للقمة العربية، لا بدّ ان يحوي بنداً حول حرص الدول العربية على مساعدة لبنان، وحلحلة مشاكلة ومنع انهياره، والعمل على تأمين الاستقرار له، مع ضرورة ان يطبّق هذا البند بالفعل لا بالقول فقط، لانّ ترف الوقت لم يعد موجوداً، مع الاشارة الى انّ الحراك العربي القائم منذ فترة يبشّر بالحل، إضافة الى انّ استقبال السفير السعودي وليد البخاري، في مقر إقامته في اليرزة يوم أمس، السفير البابوي المونسنيور باولو بورجيا، فتح باب التواصل اكثر مع الفاتيكان، الذي عاد قبل فترة وجيزة ليهتم بالملف اللبناني، ويجري الوساطات مع عواصم القرار لتسريع الملف الرئاسي بهدف انطلاقة الحل، وافيد بأنّ اللقاء امل في توافق الداخل اللبناني على اسم الرئيس بأقرب فرصة ممكنة، لانه مطلوب بقوة، خصوصاً انّ الديبلوماسية العربية اشارت بحسب ما نقل عنها وزير سابق لـ «الديار»، الى أنّ ما بعد 19 ايار سيكون مختلفاً على لبنان، والصورة ستتضح اكثر نحو الافضل، على ان تلي القمة زيارات ومبادرات عربية، وهذا يتطلب وحدة في المواقف وعدم إضاعة المزيد من الوقت.

صونيا رزق - "الديار"

لقراءة المقال كاملاً إضغط على الرابط الآتي: 

https://addiyar.com/article/2094139


الأكثر قراءة

الورقة الفرنسيّة المعدّلة عند بري... وحزب الله يُحدّد ملامح «اليوم التالي» التعديلات تتضمّن إعادة «انتشار» لا انسحاب للمقاومة... ماذا عن ملف الغاز ؟ توصية المعهد القومي «الإسرائيلي»: لا تغامروا بحرب شاملة في الشمال !