تعليقا على الاحتجاجات والاعتراضات التي حصلت اليوم على شاطىء مسبح صيدا الشعبي، قالت الممثلة كارين رزق الله في تغريدة عبر حسابها على "تويتر": "يللي عم بصير ب ##صيدا ( مدينتي ) اليوم خطر خطر خطر !! من امتين بلبنان منفرض عبعضنا شو نلبس وكيف نتصرف !! اذا اليوم البلدية ما تصرفت وتركت هالمجموعة تفرض رأيها عالناس بتكون عم تعطي للمدينة طابع متخلّف !!".
وأضافت: "المايو عند الرجال لباس محتشم وعند النساء مش محتشم ؟؟ انو اذا ممنوع المايو ب ##صيدا للنساء مش مفروض يكون ممنوع للرجال كمان ؟؟ او الاحتشام ما بيتطبق الا عالنسوان ؟؟؟ بلدية عظيمة بصيدا!!".
(رصد: لبنان 24)
الكلمات الدالة
يتم قراءة الآن
-
من قال لباسيل لا تنتحر ؟
-
«حركة بلا بركة» رئاسياً وحرق الأسماء مُستمرّ... البخاري في «اليرزة» رسالة الى مَن؟ «الكباش» بين ميقاتي وباسيل ينفجر حكومياً... والدولة مُهدّدة بخسارة أموالها! مُنــــاورة «إسرائيليّة» براً وبحراً وجواً... والمقاومة جاهزة لمواجهة الحسابات الخاطئة
-
هكذا رتّب بري "ترويقة اليرزة"... جنبلاط ينتظر و"الثنائي" يترقّب آخر الخطوات السعوديّة! زيارة البخاري لجوزاف عون ... قطع أوراق أو جسّ نبض رئاسي؟
-
خطة واشنطن تجاه سوريا
الأكثر قراءة
-
«حركة بلا بركة» رئاسياً وحرق الأسماء مُستمرّ... البخاري في «اليرزة» رسالة الى مَن؟ «الكباش» بين ميقاتي وباسيل ينفجر حكومياً... والدولة مُهدّدة بخسارة أموالها! مُنــــاورة «إسرائيليّة» براً وبحراً وجواً... والمقاومة جاهزة لمواجهة الحسابات الخاطئة
-
هكذا رتّب بري "ترويقة اليرزة"... جنبلاط ينتظر و"الثنائي" يترقّب آخر الخطوات السعوديّة! زيارة البخاري لجوزاف عون ... قطع أوراق أو جسّ نبض رئاسي؟
-
خطة واشنطن تجاه سوريا
عاجل 24/7
-
21:45
الاتحاد الأوروبي تعليقاً على التصعيد بين كوسوفو وصربيا: لا يمكننا تحمل صراع آخر بأوروبا (العربية)
-
21:04
بنك غولدمان ساكس يستعد لموجة تسريح جديدة خلال الأسابيع القليلة المقبلة تضم نحو 250 موظف
-
21:02
وزير الخارجية الأميركي بلينكين: حان الوقت لانضمام السويد إلى حلف شمال الأطلسي
-
20:58
مستخدمون حول العالم يبلغون عن عطل في موقع “Tweetdeck”
-
20:22
الرئيس السابق ميشال عون حضر اجتماع تكتل لبنان القوي الثلاثاء في محاولة أخيرة منه للضغط على المتمردين لالتزام قرار باسيل (الجديد)
-
20:21
كل محاولات باسيل لم تقنع أي من المعترضين وتمسكوا بأولوية دعم ابراهيم كنعان طالما لم تتوصل الكتل النيابية الى توافق وطني (الجديد)
