اشترك مجانا بقناة الديار على يوتيوب

رات مصادر مطلعة انه استنادا الى الاجواء التي وصلت الى بيروت، فان المسار الذي ساد طوال الفترة الماضية في ادارة جلسات الانتخاب ومسارها ومصيرها لم يعد نافعا، وهو مرفوض دوليا تماما، وبالتالي لا جلسات بتطيير نصابها في الدورة الثانية، وهو ما سينقله لودريان بصراحة ووضوح باسم «الخماسي». وختمت المصادر ان التوجه العام هو لدعم اللبنانيين في اختيار قيادات سياسية مستقبلية شبابية تتبوأ ارفع المناصب وتكون على قدر التحديات الحاصلة في المنطقة.

ميشال نصر - "الديار"

لقراءة المقال كاملاً إضغط على الرابط الآتي: 

https://addiyar.com/article/2101174

الأكثر قراءة

ملف الرئاسة: اللجنة الخماسية تحشر نفسها بالوقت فهل تنعى مهمتها في آخر أيار؟ قطر تجدد مساعيها من دون أسماء وجنبلاط الى الدوحة اليوم بدعوة رسمية جبهة الجنوب مرشحة للتصعيد... ومفاجآت حزب الله تنتظر العدو