قالت مصادر مطلعة ان السعودية ارادت ان تقول من خلال العشاء الذي جمع السفير السعودي وليد البخاري فيه، وزير الخارجية اللبناني عبدالله بو حبيب والسفراء المعتمدين من الدول العربية ودول العالم، من بينهم السفير الايراني والقائم باعمال السفارة السورية، في فندق فينيسيا، انها دولة جامعة وحاضنة للجميع حيث عملت على اعادة خيوط التواصل مع معظم الدول بتفاهمات، فضلا عن ان الرياض تعمل على مواجهة المخاطر والحد منها في المنطقة. واضافت هذه المصادر ان مادبة العشاء تشير، على المستوى اللبناني، الى ان السفير السعودي سيكون له دور ايجابي ومساعد لفرنسا في لبنان في المسار الرئاسي. وتابعت ان ولي العهد محمد بن سلمان كان قد زار باريس منذ اسابيع والتقى الرئيس الفرنسي، وخلال اللقاء فاتح ماكرون الامير السعودي بالملف اللبناني، وكان جواب ابن سلمان ان على السعودية وفرنسا التنسيق معا على الساحة اللبنانية.
نور نعمة - "الديار"
لقراءة المقال كاملاً إضغط على الرابط الآتي:
https://addiyar.com/article/2102455
الكلمات الدالة
الأكثر قراءة
عاجل 24/7
-
18:29
بلومبرغ: تركيا تعلّق التبادل التجاري مع "إسرائيل"
-
18:28
بايدن: الإحتجاجات لم تجبرني على إعادة النظر في سياساتي بالمنطقة
-
18:28
بايدن: المعارضة ضرورية للديمقراطية لكن غرس الخوف في نفوس الناس مخالف للقانون.
-
18:27
بايدن: هناك حق في التظاهر ولكن ليس هناك حق في إثارة فوضى، ليس هناك في الولايات المتحدة مكان لمعادة السامية والإسلاموفوبيا والخطاب العنيف.
-
18:27
بايدن: يجب أن تجري الاحتجاجات دون عنف أو تدمير أو كراهية وفي إطار القانون.
-
18:26
بايدن: إحتجاجات الكليات تضع الحق في التعبير وسيادة القانون على المحك ويجب التمسك بكليهما، وتدمير الممتلكات العامة ليس من أشكال التظاهر الحر.