اشترك مجانا بقناة الديار على يوتيوب

ووفقا لمصادر متابعة، فان خصوم ميقاتي يركنون الى مجموعة عوامل، تضعفه بشكل مباشر او غير مباشر ابرزها:

-"تجميد" المباحثات بين باريس وحارة حريك، بعدما كانت بلغت شوطا متقدما، حيث تكشف مصادر ديبلوماسية ان الدخول الاميركي المباشر على الخط احبط المسعى الفرنسي لدى الضاحية، المصرة على سلسلة ضمانات في اكثر من ملف، عجز الفرنسي عن تأمينها راهنا، مما زاد من طين تلك المستجدات بلة مواقف المعارضة، التي وضعت الادارة الفرنسية في حال من الارباك، رغم محدودية تأثير ذلك.

-"التقارب المصلحي" بين فريق المعارضة والتيار الوطني الحر، الذي تؤكد اوساط سياسية متابعة في اطاره، ان البرتقالي قرر خوض المعركة الرئاسية على حبليّ المعارضة وحارة حريك.

- احساس غالبية القوى ان "النجيب" قد خسر الغطاء الخارجي الذي طالما احتمى به، من باريس الى لندن، مرورا بالرياض التي لم تغفر له حتى الساعة هفوة 2011، وما دلالة اللقاء الفاتر على هامش استقبال ولي العهد للوفود المشاركة في العمرة الا خير دليل.

- اتساع رقعة القوى المعارضة لرئيس حكومة تصريف الاعمال، في ظل تعاطي الافرقاء معه على القطعة.

ميشال نصر - "الديار"

لقراءة المقال كاملا اضغط على الرابط التالي:

https://addiyar.com/article/2114566

الأكثر قراءة

كيف منعت إيران الحرب ضدّ لبنان؟