اشترك مجانا بقناة الديار على يوتيوب

اعتبرت مصادر معنية عن كثب بالشأن الرئاسي، ان "مسارعة نواب المعارضة الى الرد السلبي على دعوة لودريان للحوار في ايلول ، مردها بشكل اساسي الى استشعارها بأن الرياح الاقليمية، وبالتحديد الزخم في التقارب الايراني- السعودي، لن يخدم مصالحها السياسية وبخاصة بالملف الرئاسي" ، مرجحة ان يكون السبب الرئيسي وراء تصعيد المعارضة هو "محاولة حجز مكان في التسوية المقبلة ".

واشارت المصادر الى انه "بات محسوما ان النواب الـ20 الرماديين لن يحسموا قرارهم الرئاسي، بانتظار ان يحين موعد لبنان على الاجندة الايرانية - السعودية"، معتبرة ان "حزب الله وباسيل ايضا لن يعلنا عن نتائج محادثاتهما، الا بعد اتضاح الصورة الاقليمية. فحتى لو كان "الثنائي الشيعي" قادرا على جمع ٦٥ صوتا لمرشحه سليمان فرنجية بعد اقناع باسيل بالسير به، فهو لن يجازف بتكرار تجربة الرئيس ميشال عون، اي انه يريد ان يضمن مسبقا دعم الرياض لعهد فرنجية او اي رئيس آخر".

بولا مراد - "الديار"

لقراءة المقال كاملاً إضغط على الرابط التالي: 

https://addiyar.com/article/2114811

الأكثر قراءة

عمليات اسرائيلية مكثفة في رفح والاستعدادات لحرب موسعة تتواصل! التيار والقوات في سجال «الوقت الضائع»