اشترك مجانا بقناة الديار على يوتيوب

ذكرت مصادر متابعة للملف الرئاسي، أن طريق بعبدا ممرها حارة حريك وليست الخماسية والسداسية والسباعية كما يعمم البعض، ولا يمكن القفز فوق دورها واملاء القرارات عليها، اما التهويل والتصاريح "والعنتريات" فلا صدى لها، وهي "فقاقيع صابون".

وبرأي المصادر ان العقد ليست داخلية فقط، بل هي نتيجة الخلافات والتباينات الاميركية - الفرنسية حول افريقيا والتدخل في النيجر، وهذا ما انعكس سلبا وجمودا على الورقة اللبنانية، بالاضافة الى تباينات سعودية - قطرية حول الامرة ولمن القرار العربي في لبنان؟ علما ان مسؤولين سوريين ابلغوا من يعنيهم الامر رفضهم لاي دور قطري في لبنان، في ظل القطيعة الشاملة بين الدولتين وتمويل الدوحة لمنصات لبنانية ضد سوريا.

رضوان الذيب - "الديار"

لقراءة المقال كاملاً إضغط على الرابط الآتي:

https://addiyar.com/article/2121299

الأكثر قراءة

«اسرائيل» تواصل التهويل: انسحاب حزب الله او الحرب الشاملة تعديلات بالشكل لا بمضمون «الورقة الفرنسية» لا بروفيه وامتحان موحد لـ«الثانوية»