اشترك مجانا بقناة الديار على يوتيوب

أعاد مقتل القيادي في حركة حماس صالح العاروري واثنين من مرافقيه في ضربة جوية في العاصمة اللبنانية بيروت، الثلاثاء، إلى الواجهة، عمليات اغتيال سابقة نفذها جهاز الاستخبارات "الإسرائيلي" (الموساد) ضد قيادات بارزة في حماس.

طالت عمليات الاغتيال "الإسرائيلية" أحمد ياسين مؤسس الحركة الذي قتلته تل أبيب في آذار عام 2004 في هجوم صاروخي شنته طائراتها الحربية.

يحيى عياش مهندس حركة حماس اغتاله الموساد عام 1996 عبر تلغيم هاتفه، وانفجر الأخير خلال مكالمة للضحية مع والده.

واستهدفت إسرائيل أحمد الجعبري، مهندس صفقة تبادل الأسرى مقابل الجندي "الإسرائيلي" جلعاد شاليط، عام 2012 في سيارته بغارة جوية في غزة.

واغتيل رائد العطار عضو المجلس العسكري في كتائب القسام عام 2014 في غارة جوية استهدفت منزلا كان فيه في رفح بغزة.

وقُتل صلاح شحادة، ويُعتبر من مؤسسي الذراع العسكري للحركة، هو الآخر عام 2002 بقنبلة تزن أكثر من طن في حي الدرج شرق مدينة غزة.

وقضى عبد العزيز الرنتيسي، وهو من مؤسسي الحركة ومن أبرز قادته، عام 2004 بصاروخ استهدف سيارته في غزة، بعد أقل من شهر من توليه قيادة حماس.

الأكثر قراءة

الملف الرئاسي يأخذ منحى جديدا: لودريان سيلتقي بري والعلولا مع المعارضة فشل مفاوضات الصفقة في غزة كليا ... ولا تسوية بين حماس و«اسرائيل»