اشترك مجانا بقناة الديار على يوتيوب

اعتبرت مصادر معنية ان الحرب «سجال» واستهداف القائد الميداني في حزب الله وسام الطويل الذي يعتبر «الرقم الثاني» في «فرقة الرضوان»، والمسؤول عن ضرب قاعدة ميرون الاستخباراتية، يفتح المواجهة على نسق جديد كمّا ونوعا، لان الرد سيكون قاسيا، وليس الاستهداف التدميري مساء امس لموقع الراهب بصواريخ بركان الا مؤشر بسيط عما ينتظر العدو في الايام المقبلة.

ولم تقلل المصادر من حجم عملية الاغتيال، ولا من اهمية الرجل وموقعه القيادي في المقاومة، وهو رافق الحاج عماد مغنية والحاج قاسم سليماني ومصطفى بدرالدين، وهو ركن اساسي في عملية تطوير المقاومة بعد 2006.

ابراهيم ناصر الدين - "الديار"

لقراءة المقال كاملاً إضغط على الرابط الآتي:

https://addiyar.com/article/2145198


الأكثر قراءة

الملف الرئاسي يأخذ منحى جديدا: لودريان سيلتقي بري والعلولا مع المعارضة فشل مفاوضات الصفقة في غزة كليا ... ولا تسوية بين حماس و«اسرائيل»