اشترك مجانا بقناة الديار على يوتيوب

استمرت التحقيقات في اختراق امن مطار رفيق الحريري الدولي السيبيراني، وهي تعمل على خطين متساويين: الاول تشغيل السيرفرات ومسار الحقائب، والثاني كيفية حصول الخرق الامني. وتتولى التحقيقات ثلاثة اجهزة: فرع المعلومات ومخابرات الجيش وجهاز الامن العام، وفيما لا نتائج نهائية حتى الآن، من المرجح وفق مصادر امنية، ان يكون الخرق خارجيا، وليس من داخل المطار، وقد حصل عبر شبكة «الانترنت». لكن يبقى الامر الاساسي الذي يجب العمل عليه هو تحصين المطار امنيا، بعد ان ثبت انه «هش» وسهل الاختراق، وهو امر يحتاج الى الوقت والتمويل.

ابراهيم ناصر الدين - "الديار"

لقراءة المقال كاملاً إضغط على الرابط الآتي:

https://addiyar.com/article/2145198