ذكرت مصادر معنية بالملف الرئاسي ان "التعويل كان على امكانية فصل ملف الرئاسة عن حرب غزة ونتائجها، فيتم البناء على التلاقي الذي تم على تمديد ولاية قائد الجيش العماد جوزاف عون للانطلاق منه لمحاولة تسويق عون مرشح توافقي"، لافتة الى ان "حسابات البيدر لم تتطابق مع حسابات الحقل، اذ وصل لسفراء "الخماسية" جوابا حاسما من "الثنائي الشيعي" برفضه التنازل عن ترشيح رئيس "المردة" سليمان فرنجية". وتضيف المصادر:"رغم الايجابية التي عبّر عنها رئيس مجلس النواب نبيه بري لجهة استعداده وحزب الله تفادي ربط ملف غزة بملف الرئاسة في لبنان، الا ان الاصرار على فرنجية ورفض الانتقال للبحث بخيار المرشح الثالث بدا واضحا انه ربط ضمني بين الملفين".
واشارت المصادر الى انه "ورغم كل النفي ومحاولة اشاعة اجواء ايجابية، الا ان جواب "الثنائي" لا شك احبط "الخماسية" التي كانت متحمسة لتمرير مرشح ثالث وسط غبار معارك غزة، فقررت فرملة مساعيها بعدما كانت تستعد لجولة على المسؤولين اللبنانيين، فاذا بها تحصرها ببري".
بولا مراد - "الديار"
لقراءة المقال كاملاً إضغط على الرابط الآتي:
https://addiyar.com/article/2151881
الكلمات الدالة
الأكثر قراءة
عاجل 24/7
-
16:52
هولندا تخصص للبنان مبلغاً وقدره 140 مليون يورو للسنوات الأربع القادمة
-
16:48
لا اصابات في الغارة التي استهدفت منزلا في صربين
-
16:47
رشقة صاروخية من جنوب لبنان باتجاه موقع الرمثا المعادي
-
16:43
القصف المدفعي المعادي يستهدف خراج بلدة الناقورة وأطراف اللبونة
-
16:38
الولايات المتحدة: جامعة كولومبيا تلغي حفل التخرج هذا العام على خلفية الاحتجاجات المؤيدة لفلسطين
-
15:34
أ ف ب: الجيش "الإسرائيلي" يقصف منطقتين طالب بإخلائهما صباحا في رفح