اشترك مجانا بقناة الديار على يوتيوب

أفادت المعلومات بأن التفهّم الاوروبي للوضع اللبناني في ظل أزمة النازحين بدأ بالظهور من خلال محادثات بعض المسؤولين اللبنانيين مع المجتمع الدولي والمنظمات المعنية، للمساعدة في إعادة النازحين الى المناطق الآمنة في سوريا، وهذا ما تبيّن خلال محادثات رئيس حكومة تصريف الأعمال نجيب ميقاتي مع الرئيس الفرنسي ايمانويل ماكرون، لذا تتجه أنظار لبنان الى زيارة الغد، حيث سيعلن الرئيس القبرصي عن مبادرة للتوصّل الى اتفاقية تنتج حلاً، مع التمني بألا يكون هذا الحل على حساب لبنان، او يحمل معه مساومة جديدة يدفع ثمنها اللبنانيون.

ولفت الى انه يحمل معه "حزمة" الى بيروت يوم غد، لن تتضمّن فقط مساعدات مالية، بل "دعماً لمؤسسات لبنانية مثل القوات المسلحة، التي تعتبر عاملاً مساعداً للاستقرار في البلاد".

صونيا رزق - "الديار"

لقراءة المقال كاملاً إضغط على الرابط الآتي:

https://addiyar.com/article/2170613

الأكثر قراءة

نتائج زيارة هوكشتاين لاسرائيل: تقدم وايجابية ومجازر وتدمير؟! نتانياهو يراهن على الوقت لفرض هدنة مؤقتة مرفوضة لبنانيا الجيش الاسرائيلي منهك... ولا بحث بتجريد المقاومة من سلاحها