أكدت مصادر سياسية متابعة، ان فرنسا تحاول ان تبني على التقارب بين عين التينة والبياضة، املا في احداث خرق لمصلحة مشروعها الرئاسي، بعدما نجحت في ضرب التوافق المسيحي الذي كان قائما، والذي ردت عليه بكركي بوضوح في انتقادها للتعامل الاوروبي مع ملف النازحين السوريين، والهمس عن دور فرنسي في الكواليس افضى الى "ابرة مورفين" المليار يورو المقسطة على اربع سنوات.
واشارت المصادر الى ان فريق الرئيس إيمانويل ماكرون الذي تواصل مع مقربين من الرئيس سعد الحريري، الموجود في باريس للعلاج، املا في ضمه الى الجبهة الرئاسية التي يسعى لانشائها، بعدما نجح في تقديم مبادرة في ما خص الجنوب قابلة للنقاش لدى حارة حريك، الا انها مرفوضة بالكامل من قبل الاميركيين، نصحه في المقابل بفتح خطوط التواصل مع "بيك" المختارة لتأمين الاكثرية المطلوبة، متجاهلا عدم رغبة البيك "بزعل" المملكة العربية السعودية منه، والذي سيزور موفدا عنه الرياض في الايام المقبلة.
ميشال نصر - "الديار"
لقراءة المقال كاملاً إضغط على الرابط الآتي:
https://addiyar.com/article/2171795
الكلمات الدالة
يتم قراءة الآن
-
كيف نجت المقاومة؟ ولماذ يراهن قاسم على الوقت؟
-
بري ينتظر بعد اعلان موقفه... المجازر الاسرائيلية مستمرة والفتنة مستحيلة زوار موسكو: الباب الوحيد لتراجع نتنياهو الميدان وليس الدبلوماسية
-
ما يقوله الأميركيون عن ايران
-
اميركا تضغط على المسؤولين : طالما لا رئيس راهنا مددوا لعون! قاسم فتح بابا للتفاوض لكن لا دبلوماسية قبل 5 تشرين
الأكثر قراءة
عاجل 24/7
-
23:29
غارتان جديدتان تستهدفان النبطية
-
23:28
دوي الرصاص الذي يسمع في بيروت وأطراف الضاحية الجنوبية من جهة الطيونة ناجم عن إشكال مسلح كبير داخل مخيم صبرا وشاتيلا
-
23:24
صفارات الإنذار تدوي في كفر مندا خشية تسلل طائرات مسيرة
-
23:20
غارة على حي الراهبات النبطية
-
23:16
صلية صاروخية في اتجاه تجمعات جنود الاحتلال في بلدة الخيام
-
غارة عنيفة على حارة حريك في الضاحية الجنوبية لبيروت