اشترك مجانا بقناة الديار على يوتيوب

تعليقا على ما سرّب في الساعات الاخيرة من اخبار تتحدث عن شرخ بين اعضاء "الخماسية"، وانزعاج سعودي من السفير المصري ، رد السفير علاء موسى في اتصال مع "الديار" بالقول: "كلمتان تختصران الموقف، وكل ما قيل كلام فارغ"، واضاف موسى مؤكدا على متانة العلاقة التي تجمعه بالسفير السعودي وليد البخاري، مشددا على "ان التنسيق قائم بين الطرفين، لا سيما حول عمل "الخماسية"، والبخاري صديق عزيز".

ونفى موسى وجود اي خلاف داخل "الخماسية"، كاشفا ان الاجتماع بضيافة السفيرة الاميركية كان "ايجابيا"، اذ "شكل محطة تقييم للمرحلة السابقة، وبحث بما يمكن القيام به لتحريك الملف الرائسي اللبناني".

وحول التاريخ الذي يحكى عنه، وهو نهاية ايار لانتخاب الرئيس، واذا كانت "الخماسية" هي التي اقترحت هذا التاريخ، شدد سفير مصر على ان "الخماسية" لم تقترح اي موعد، انما "عدد من القوى ومنهم قوى رئيسية تحدثت عن رغبة بانهاء الملف سريعا، والبعض تحدث عن اطار زمني هو نهاية ايار" ، وتابع قائلا : "ما دامت القوى تتحدث عن هذا التاريخ، والجميع مع انتخاب الرئيس اليوم قبل غد، فلتتم ترجمة هذا الامر على ارض الواقع"، معتبرا "ان هذا الاطار الزمني قد يساعد بالضغط باتجاه الاسراع لانجاز هذا الاستحقاق".

جويل بو يونس - "الديار"

لقراءة المقال كاملاً إضغط على الرابط الآتي:

https://addiyar.com/article/2173963

الأكثر قراءة

نتائج زيارة هوكشتاين لاسرائيل: تقدم وايجابية ومجازر وتدمير؟! نتانياهو يراهن على الوقت لفرض هدنة مؤقتة مرفوضة لبنانيا الجيش الاسرائيلي منهك... ولا بحث بتجريد المقاومة من سلاحها