اشترك مجانا بقناة الديار على يوتيوب

تتجه كل الإشارات نحو اقتراب جينيفر لوبيز وبن أفليك من نهاية علاقتهما، وهذا بالرغم من الحب العميق الذي يجمعهما.

وأكدت مصادر مقربة منهما أن الأمور بين الزوجين تتجه بسرعة نحو الانفصال، حيث أنه وللمرة الأولى، لا يمكن تحميل بن مسؤولية ذلك.

فالزوجان متمسكان بحبهما لبعضهما البعض، لكن جينيفر لا تستطيع السيطرة على بن، بينما بن لا يتمكن من تغييرها، مما يؤدي إلى تفاقم المشاكل بينهما.

وأكدت تلك المصادر أن بن أفليك هو من يخطط للانفصال عن جينيفر، وترك زواجهما، حيث يركز حالياً على عمله وأولاده، وقد بدأ بالفعل في اتخاذ خطواته الأولى نحو الانفصال، بمغادرته المنزل الذي كانا يعيشان فيه سويًا.

وليس هذا فقط، بل قد يضطر الزوجان إلى بيع المنزل الذي حلما به وبذلك سكناه، والذي دفعا مبالغ كبيرة من أجل شرائه.

ومن الناحية العاطفية، لم يحضر بن حفل "ميت غالا" الشهير مع زوجته في وقت سابق من هذا الشهر، كما احتفلت جينيفر بعيد الأم وحدها في الثاني من أيار.

وزعمت مجلة "In Touch Weekly" أن الزوجين يحاولان إصلاح العلاقة عبر حضور جلسات علاجية متخصصة في حل مشاكل الزوجين.

ووفقًا للمجلة، يتشاجر الزوجان باستمرار بشأن كل التفاصيل، حتى الأصغر منها، ويظهر بن أفليك بشكل محزن في المناسبات العامة مع جينيفر لوبيز بسبب ذلك. 

الأكثر قراءة

لا تهينوا الطائفة الجريحة