اشترك مجانا بقناة الديار على يوتيوب

أكدت المعطيات الديبلوماسية من عواصم القرار، بما فيها تلك «المؤيدة» لمحور الممانعة، والحليفة له، ان لبنان دخل مرحلة صعبة جدا، لن يكون من الممكن معها عودة الامور الى ما قبل شهر آب، ايا كانت الاوضاع، حيث القرار الدولي بتغيير التوازنات والاوضاع فيه قد اتخذ، في رحلة تغيير وجه المنطقة برمتها، نتيجة اتفاق وتقاطع مصالح القوى الكبرى العالمية، وان دون اتفاق مباشر فيما بينها.

من هنا ترى مصادر مقربة من المفاوضات الجارية، ان الوسيط الاميركي آموس هوكشتاين، ونيابة عن الديموقراطيين، بادارتهم الحالية، او تلك القادمة، في حال فازت مرشحتهم كامالا هاريس بالرئاسة، قد حددوا شروط وقواعد اللعبة الجديدة، بتسليم روسي – صيني، وان كان الطرفان غير ذي وزن في الصراع حتى الان، قد حدد الشرط الضروري واللازم كمعبر لاي وقف للعمال العدائية، وهو قرار جديد صادر عن مجلس الامن. 


ميشال نصر - الديار

لقراءة المقال كاملاً إضغط على الرابط الآتي:

https://addiyar.com/article/2207035

الأكثر قراءة

حزب الله يُحبط مُخطط تصفيته وعودة ملحميّة للأهالي القرار 1701 بين النسختين: فروقات لغوية ستون يوماً مفصلية: انتخاب رئيس ووقف النار في غزة على طاولة التحديات