اشترك مجانا بقناة الديار على يوتيوب

أشارت المعلومات المسربة إلى ان كتلا عديدة واساسية، وتحديدا الثنائي الشيعي، ما زال لديها ملاحظات كثيرة على ادارة قائد الجيش للمعركة الرئاسية والايحاء والتسريب من قبل فريق عمله بأنه مرشح الإدارة الأميركية ومن لا يصوت له سيتعرض للعقوبات، وان التغييرات التي حصلت بعد الحرب صبت لمصلحته، حتى إنه لم يتم الرد على تصريح الجولاني الاستعلائي و «الفج» عن دعمه لترشيح قائد الجيش لرئاسة الجمهورية مما رفع من منسوب القلق رغم ان الجولاني صحح تصريحه امس، واكد ان سوريا الجديدة لن تتعاطى بالملف الداخلي اللبناني.علما ان التباين بين قائد الجيش والثنائي الشيعي بدأ خلال حرب الاسناد ولم ينته حتى الان، وفي الوقت نفسه، فان الثنائي الشيعي لن يقف في وجه العماد عون اذا حصل إجماع عليه من الكتل النيابية، ولن يقفوا ضد الاجماع.


رضوان الذيب - الديار

لقراءة المقال كاملاً إضغط على الرابط الآتي: 

https://addiyar.com/article/2219159


الأكثر قراءة

القصر الجمهوري يستعد... هل يكون 9 كانون الثاني موعداً للحسم الرئاسي؟ «الاسرائيليون» لاهالي الجولان: لن ننسحب وستخضعون للقانون «الاسرائيلي» بالتجنيد اعتراض اميركي اوروبي على العفو العام عن الإسلاميين وطلبات إخلاء السبيل رُدّت